* «وفي السادس عشر من جمادى الآخرة توفي شمس الدين أبو بكر عبد الله ابن أحمد بن عبد الواحد بن الحسين بن أبي المضاء، ببعلبك، ودفن من الغد ظاهر باب حمص، وهو في عشر التسعين. وحجّ في سنة سبع وتسعين وخمس مئة، وولي الحسبة ببعلبك مدة». (ترجمه اليونيني في الذيل ٢/ ٤٦٠ والبرزالي في المقتفي ١ / الورقة ٢١، والذهبي في تاريخ الإسلام ١٥/ ١٦٧). * «وفي الثاني والعشرين من جمادى الآخرة توفي الملك تقي الدين أبو الفضل عباس ابن السلطان الملك العادل سيف الدين أبي بكر بن أيوب بن شاذي، بدرب الرّيحان بدمشق، ودفن من يومه بقاسيون بتربته. سمع الكندي وابن الحرستاني والبكري. وهو آخر من مات من أولاد العادل المذكور. وكان محترما عند الملوك وغيرهم. روى عنه الشيخ شرف الدين الدمياطي». (ترجمه اليونيني في الذيل ٢/ ٤٦٠ والبرزالي في المقتفي ١ / الورقة ٢١، والذهبي في تاريخ الإسلام ١٥/ ١٦٧، والصفدي في الوافي ١٦/ ٦٦٠ وغيرهم). * «وفي يوم الأحد السادس والعشرين من جمادى الآخرة توفي الشيخ الفقيه الإمام سراج الدين عبد الله بن عبد الرحمن بن عمر الشّرمساحي المالكي، ببغداد. ومولده سنة تسع وثمانين وخمس مئة». (ترجمه البرزالي في المقتفي ١ / الورقة ٢١، والذهبي في تاريخ الإسلام ١٥/ ١٦٧، والكتاب المسمى بالحوادث ٤٠٢ بتحقيقنا).