(٢) روى عنه «تاريخ داريا» كما في تاريخ الإسلام للذهبي. (٣) استدرك الحافظ شهاب الدين أحمد بن أيبك الدمياطي في هذا الموضع عدة تراجم على المؤلف هذا نصّها: * وفي يوم الجمعة ثاني عشر المحرم من هذه السنة توفي أبو داود سليمان بن عبد الرحمن بن عثمان بن نعمة المراغي، ودفن بمقابر الصوفية. ومولده سنة ثمانين وخمس مئة، وهو من أصحاب ابن الصّلاح». * وفي الخامس والعشرين من المحرم توفي الأمير عماد الدين عمر بن إسحاق بن هبة الله بن صديق بن محمود الخلاطي، بحماة، ودفن بها. ومولده بخلاط في نصف شعبان سنة ثمان وتسعين وخمس مئة. وكان له اختصاص بالملك الصالح إسماعيل». (ينظر ذيل المرآة لليونيني ٢/ ٣٩٥، وتاريخ الإسلام للذهبي ١٥/ ١٣٥). * «وفي سلخ المحرم توفي محمد بن حامد الشّروي البعلبكي، بها، وهو في عشر الثمانين. كان يذاكر بالأشعار». (ذيل مرآة الزمان لليونيني ٢/ ٦٦٦). (٤) ترجمه البرزالي في المقتفي ١ / الورقة ٨، والذهبي في تاريخ الإسلام ١٥/ ١٢٧، -