(٢) استدرك الحافظ شهاب الدين الدمياطي على المؤلف في هذا الموضع الترجمة الآتية: * «وفي ليلة الخميس لخمس خلون من جمادى الأولى توفي القاضي أبو محمد الدّقّاق بدمشق، ودفن بقاسيون». (٣) ترجمه البرزالي في المقتفي ١ / الورقة ٢٦، والذهبي في تاريخ الإسلام ١٥/ ١٩٠، وقال: حدثنا عنه عليّ بن الموفق. (٤) استدرك الحافظ أحمد بن أيبك الدمياطي على المؤلف في هذا الموضع الترجمتين الآتيتين: * «وفي ليلة سادس عشر جمادى الأولى توفي الملك الأمجد مجد الدين أبو محمد الحسن ابن الملك الناصر داود ابن الملك المعظم عيسى ابن الملك العادل أبي بكر بن أيوب بن شاذي، بدمشق، ودفن بقاسيون بالتربة المعظمية. ومولده بقلعة الكرك في ثامن رجب سنة تسع وعشرين وست مئة. وكان من الفضلاء عنده مشاركة في كثير من العلوم، وله معرفة بالأدب وصحب العلماء». (ترجمه اليونيني في الذيل ٢/ ٤٧٤، والبرزالي في المقتفي ١ / الورقة ٢٦، -