(٢) أخرجه عَبْد الرزاق (٧٤٥٧) ، وأحمد٢/٢٨١، والبخاري ٣/٢١٠ (٢٦٠٠) ، و ٨/١٨٠ (٦٧١٠) ، ومسلم ٣/١٣٩ (١١١١) عقب (٨٤) ، وأبو داود (٢٣٩١) ، وأبو عوانة في الجزء المفقود من المسند:١٤٣، والدارقطني في العلل ١٠/٢٣٨، والبيهقي ٤/٢٢٢–٢٢٣. (٣) أخرجه البُخَارِيّ ٣/٤٢ (١٩٣٧) ، ومسلم ٣/١٣٩ (١١١١) عقب (٨١) ، والنسائي في الكبرى (٣١١٨) ، وابن خزيمة (١٩٤٥) (١٩٥٠) ، وأبو عوانة: ١٤٤، والطحاوي ٢/٦١، والدارقطني ٢/٢١٠، وفي العلل ١٠/٢٣٩، والبيهقي ٤/٢٢١و٢٢٢، وابن عَبْد البر في التمهيد ٧/١٦٦ – ١٦٧ من طرق عن مَنْصُوْر بِهِ. قَالَ ابن حجر: ((قوله: (عن الزهري عن حميد) كَذَا الأكثر من أصحاب مَنْصُوْر عَنْهُ، وكذا رَوَاهُ مؤمل بن إسماعيل عن الثوري عن مَنْصُوْر، وخالفهم مهران بن أبي عمر فرواه عن الثوري بهذا الإسناد فَقَالَ: عن سعيد بن المسيب بدل حميد بن عَبْد الرَّحْمَان. أخرجه ابن خزيمة (١٩٥١) والدارقطني في العلل ١٠/٢٣٩، وَهُوَ قَوْل شاذ، والمحفوظ الأول)) . فتح الباري ٤/١٧٣، وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيّ: ((ووهم فِيْهِ عَلَى الثوري)) العلل ١٠/٢٢٨.