للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فكان هؤلاء جاهلين بمعنى «لا إله إلا الله» وإن كانوا يقولونها.

والمشركون الأولون كانوا عالمين بمعنى «لا إله إلا الله» ولهذا امتنعوا من أن يقروا بها، فكان هؤلاء كفارًا بالشرك المنافي للتوحيد، وبالتكذيب للرسول المنافي للإقرار بأنه رسول الله.