للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

الذي في السماء تقدس اسمك أمرك في السماء والأرض كما رحمتك في السماء فاجعل رحمتك في الأرض، واعف عنا حوبنا وخطايانا أنت رب العالمين فأنزل شفاء من شفائك ورحمة من رحمتك على هذا الوجع).

قيل لمالك: فهل تُعلق الخرزة من الحمرة؟

قال: أرجو أن يكون خفيفًا.

[قيل: والشيء ينجم تحت السماء ويجعل عليه حديدة؟

قال: أرجو أن يكون خفيفًا]

وسئل عن النشرة بالأشجار والأدهان؟

قال: لا بأس بذلك، وبلغني أن عائشة شجرت فقيل لها في منامها: خذي من ماء من ثلاثة آبار يجري بعضها إلى بعض واغتسلي به ففعلت فذهب عنها ما كانت تجد.

قال ابن وهب: لا أكره رقية أهل الكتاب، وآخذ بحديث أبي بكر إذا قال: ارقها بكتاب الله، ولم يأخذ بكراهية مالك في ذلك.

قال الليث: لا بأس أن يعلق على النفساء والمريض الشيء من القرآن

<<  <   >  >>