فخرج بـ (الاسم): نحو: سرت والشمس طالعة. إذ التالى للواو جملة. فليس مفعولا معه.
ونحو: لا تأكل السمك وتشرب اللبن. إن قلنا: إن المؤول من (أن) والفعل لا يسمى مفعولا معه. كما هو ظاهر كلامهم.
وبـ (الفضلة): العمدة. كاشترك زيد وعمرو.
وبـ (التالى للواو): بقية المفاعيل, ومجرور (مع) , وباء المصاحبة: كجلست مع زيد, وبعتك الفرس بلجامه.
وبـ (إرادة التنصيص على المعية بها): التالى لواو العطف.
كجاء زيد وبكر قبله أو بعده, ومزجت عسلا وماء.
واستفادة المعية في الثانى إنما هى من (مزجت).
وبالقيد الأخير: نحو كل رجل وضيعته. لعدم سبق شئ من ذلك.
ونحو: هذا لك وأباك. لعدم حروف الفعل وإن كان فيه معنى: أنبه, وأشير, واستقر.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute