والعين كالنفس. والجميع بينهما لفظا جائز بشرط تقدم (النفس).
- {أو} فى {الشمول}: بأن يرفع توهم إرادة الخصوص فيما ظاهره العموم.
كجاء القوم كلهم, أو جميعهم, أو عامتهم.
فلو اقتصر على ذكر المتبوع - وهو المؤكد, بفتح الكاف - لاحتمل أن الجائي بعض القوم لا كلهم, بارتكاب مجاز. فيذكر (كل) - مثلا - ارتفع ذلك الاحتمال.
٦١ ... لكن لابد أن يكون المؤكد / بهذه: ذا أجزاء يصح وقوع بعضها موقعه ولو بالنظر إلى العامل: كاشتريت العبد كله أو جميعه أو عامته. ليمكن توهم إرادة البعض بالكل. فيرفع بالتوكيد.