(١٤٥٦٤) ((الْيَمِينُ عَلَى مَا يُصَدِّقُكَ بِهِ صَاحِبُكَ)) (ت) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٥٦٥) ((الْيَمِينُ عَلَى نِيَّةِ المُسْتَحْلِفِ)) (م هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٥٦٦) ((الْيَوْمُ المَوْعُودُ يَوْمُ الْقِيَامَةِ، وَالشَّاهِدُ يَوْمُ الجُمُعَةِ، وَالمَشْهُودُ يَوْمُ عَرَفَةَ، وَيَوْمُ الجُمُعَةِ ذَخَرَهُ الله لَنَا، وَصَلَاةُ الْوُسْطَى صَلَاةُ الْعَصْرِ)) (طب) عَن أبي مَالك الْأَشْعَرِيّ.
(١٤٥٦٧) ((الْيَوْمُ المَوْعُودُ يَوْمُ الْقِيَامَةِ، وَالْيَوْمُ المَشْهُودُ يَوْمُ عَرَفَةَ، وَالشَّاهِدُ يَوْمُ الجُمُعَةِ وَمَا طَلَعَتِ الشَّمْسُ وَلَا غَرَبَتْ عَلَى يَوْمٍ أَفْضَلَ مِنْهُ، فِيهِ سَاعَةٌ لَا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَدْعُو الله بِخَيْرٍ إِلَاّ اسْتَجَابَ الله لَهُ وَلَا يَسْتَعيِذُ مِنْ شَرَ إِلَاّ أَعَاذَهُ الله مِنْهُ)) (ت هـ ق) عَن أبي هُرَيْرَة.
(١٤٥٦٨) ((الْيَهُودُ مَغْضُوبٌ عَلَيْهِمْ وَالنَّصَارَى ضُلَاّلٌ)) (ت) عَن عدي بن حَاتِم. تمّ الْكتاب، وَالْحَمْد لله رب الْعَالمين.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute