للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(٥٥٠٩) ((التَّضَلُّعُ مِنْ ماءِ زَمْزَمَ بَراءَةٌ مِنَ النِّفاقِ)) (الْأَزْرَقِيّ فِي تَارِيخ مَكَّة) عَن ابْن عَبَّاس.

(٥٥١٠) ((التَّفْلُ فِي المَسْجِدِ خَطِيئةٌ وكَفَّارَتُهُ أنْ يُوارِيَهُ)) (د) عَن أنس.

(٥٥١١) ((التَّكْبِيرُ على الجنائِزِ أرْبَعٌ)) (فر) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٥٥١٢) ((التَّكْبِيرُ فِي الفِطْرِ سَبْعٌ فِي الأُولَى وخَمْسٌ فِي الآخِرَةِ والقِراءَةُ بَعْدَهُما كِلْتَيِهِما)) (د) عَن ابْن عمر.

(٥٥١٣) ((التَّلْبِينَةُ مَجَمَّةٌ لِفُؤادِ المَرِيضِ تَذْهَبُ بِبَعْضِ الحُزْنِ)) (حم ق) عَن عَائِشَة.

(٥٥١٤) ((التَّمْرُ بالتَّمْرِ والحِنْطَةُ بالحِنْطَةِ والشَّعِيرُ بالشَّعِيرِ والمِلْحُ بالمِلْحِ مِثْلاً بِمِثْلٍ يَداً بِيَدٍ فَمَنْ زادَ واسْتَزادَ فَقَدْ أرْبَى إلَاّ مَا اخْتَلَفَتْ ألْوَانُهُ)) (حم م ن) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٥٥١٥) ((التَّواضُعُ لَا يَزِيدُ العَبْدَ إلَاّ رِفْعَةً فَتَوَاضَعُوا يَرْفَعْكُمُ الله تَعَالَى والعَفْوُ لَا يَزيدُ العَبْدَ إِلَّا عِزّاً فاعْفُوا يُعِزَّكُمْ الله والصَّدَقَةُ لَا تَزِيدُ المَالَ إِلَّا كَثْرَةً فَتَصَدَّقُوا يَرْحَمَكُمْ الله عَزَّ وَجَلَّ)) (ابْن أبي الدَّنيا فِي ذمّ الغَضَبِ) عَن محمدبن عميرَة الْعَبْدي. (٥٥١٦) ((التَّوْبَةُ النَّصُوحُ النَّدَمُ على الذَّنْبِ حِينَ يَفْرُطُ مِنْكَ فَتَسْتَغْفِرُ الله تَعَالَى ثُمَّ لَا تَعُودُ إليهِ أبَداً)) (ابْن أبي حَاتِم وَابْن مرْدَوَيْه) عَن أُبَيَ.

(٥٥١٧) ((التَّوْبَة مِنَ الذَّنْبِ أنْ لَا تَعُودَ إلَيْهِ أبَداً)) (ابْن مرْدَوَيْه هَب) عَن ابْن مَسْعُود.

(٥٥١٨) ((التَّيَمُّمُ ضَرْبَةٌ لِلْوَجْهِ وَضَرْبَةٌ لِلْكَفَّيْنِ)) (طب) عَن أبي أُمَامَة (حم) عَن عمار بن يَاسر.

(٥٥١٩) ((التَّيَمُّمُ ضَرْبَتانِ ضَرْبَةٌ لِلْوَجْهِ وَضَرْبَةٌ لِلْيَدَيْنِ إِلَى المِرْفَقَيْنِ)) (طب ك) عَن ابْن عمر.

(حرف الثَّاء)

(٥٥٢٠) ((ثلاثٌ أحْلِفُ عَلَيْهِنَّ لَا يَجْعَلُ الله تَعالى مَنْ لَهُ سَهْمٌ فِي الاسْلَامِ كَمَنْ لَا سَهْمَ لَهُ وأسْهُمُ الإِسْلامِ ثَلَاثَةٌ الصَّلاةُ والصَّوْمُ والزَّكاةُ وَلَا يَتَوَلَّى الله عَبْداً فِي الدُّنْيا فَيُولِّيَهُ غَيْرَهُ يَوْمَ القِيامَةِ وَلَا يُحِبُّ رَجُلٌ قَوْماً إلَاّ جَعَلَهُ الله مَعَهُمْ والرَّابِعَةُ لَوْ حَلَفْتُ عَلَيْها رَجَوْتُ أنْ لَا آثَمَ لَا يَسْتُرُ الله عَبْداً فِي الدُّنْيا إِلَّا سَتْرَهُ يَوْمَ القِيامَةِ)) (حم ن ك هَب) عَن عَائِشَة (ع) عَن ابْن مَسْعُود (طب) عَن أبي أُمَامَة.

<<  <  ج: ص:  >  >>