(٥٢٦٣) ((البَيِّعانِ بالخِيارِ مَا لَمْ يَتَفَرَّقا فَإِن صَدَقا وَبَيَّنا بُورِكَ لَهُما فِي بَيْعِهِما وإنْ كَتَما وَكَذَبا مُحِقَتْ بَرَكَةُ بَيْعِهِما)) (حم ق ٣) عَن حَكِيم بن حزَام.
(٥٢٦٤) ((البَيِّنَةُ على المُدَّعَي واليَمِينُ على المُدَّعَى عَلَيْهِ)) (ت) عَن ابْن عَمْرو.
(٥٢٦٥) ((البَيِّنَةُ على المُدَّعِي واليَمِينُ على مَنْ أنْكَرَ إِلَّا فِي القَسامَةِ)) (هق وَابْن عَسَاكِر) عَن ابْن عمر.
(٥٢٦٦) ((البَيِّنَةُ وإِلَاّ فَحَدٌّ فِي ظَهْرِكَ)) (د ن هـ ك) عَن ابْن عَبَّاس.
(حرف التَّاء)
(٥٢٦٧) (( (ز) تابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ والعُمْرَةِ فإنَّ مُتابَعَةَ بَيْنِهِما تَنْفي الفَقْرَ والذُّنُوبَ كَمَا يَنْفي الكِيرُ خَبَثَ الحديدِ)) (هـ) عَن عمر.
(٥٢٦٨) ((تابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ والعُمْرَةِ فإنَّ مُتابَعَةَ مَا بَيْنَهُما تَزِيدُ فِي العُمُرِ والرِّزْقِ وتَنْفي الذُّنُوبَ مِنْ بَنِي آدَمَ كَمَا يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحَدِيدِ)) (قطّ) فِي الأَفْراد (طب) عَن ابْن عمر.
(٥٢٦٩) ((تابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ والعُمْرَةِ فإنَّهُما يَنْفِيانِ الذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحَديدِ)) (ن) عَن ابْن عَبَّاس.
(٥٢٧٠) ((تابِعُوا بَيْنَ الحَجِّ والعُمْرَةِ فإنَّهُما يَنْفِيانِ الفَقْرَ والذُّنُوبَ كَمَا يَنْفِي الكِيرُ خَبَثَ الحَدِيدِ والذَّهَبِ والفِضَّةِ وَلَيْسَ لِلْحَجَّةِ المَبْرُورَةِ ثَوابٌ إِلَاّ الجَنَّةَ)) (حم ت ن) عَن ابْن مَسْعُود.
(٥٢٧١) (( (ز) تَأتي الإِبِلُ على رَبِّها على خَيْرِ مَا كانَتْ إِذا هِيَ لَمْ يُعْطِ فِيهَا حَقَّها تَطَؤُهُ بأخْفافِها وتَأْتِي الغَنَمُ على رَبِّها على خَيْرِ مَا كانَتْ إِذا لم يُعْطِ فِيهَا حَقَّها تَطَؤهُ بأَظْلافِها وتَنْطَحُهُ بِقُرُونِها ومِنْ حَقِّها أنْ تُحْلَبَ على الماءِ ألَا لَا يَأتِيَنَّ أحَدُكُمْ يَوْمَ القِيامَةِ بِبَعِيرٍ يَحْمِلُهُ على رَقْبَتِهِ لَهُ رُغاءٌ فَيَقُولُ يَا مُحَمَّدُ فأقُولُ لَا أمْلِكُ لَكَ شَيئاً قدْ بَلَّغْتُ أَلا لَا يَأْتِيَنَّ أحَدُكُمْ يَوْمَ القِيامَةِ بِشاةٍ يَحْمِلُها على رَقْبَتِهِ لَها يَعارٌ فَيَقُولُ يَا مُحَمَّدُ فأقُولُ لَا أمْلِكُ لَكَ شَيْئاً قَدْ بَلَّغْتُ وَيَكونُ كَنْزُ أحَدِكُمْ يَوْمَ القِيامَةِ شُجاعاً أقْرَعَ يَفِرُّ مِنْهُ صاحِبُهُ وَيَطْلبُهُ أَنا كَنْزُكَ فَلَا يَزَالُ حَتَّى يُلْقِمَهُ إصْبَعَهُ)) (ن هـ) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٥٢٧٢) (( (ز) تأْخُذُ إِحْدَاكُنَّ ماءَها وسِدْرَها فَتَطَهَّرُ فَتُحْسِنُ الطُّهُورَ ثُمَّ تَصُبُّ على رَأسِها
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute