للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(٦٧٦٠) ((الزُّهْدُ فِي الدُّنْيا يُرِيحُ القَلْبَ وَالبَدَنَ، وَالرَّغْبَةُ فِيها تُتْعِبُ القَلْبَ والبَدَنَ)) (طس عد هَب) عَن أبي هُرَيْرَة، (هَب) عَن عمر مَوْقُوفا.

(٦٧٦١) ((الزُّهْدُ فِي الدُّنْيا يُرِيحُ القلْبَ وَالبَدَنَ والرَّغْبَةُ فِيها تُكْبِرُ الهَمَّ والحَزَنَ، والبَطَالَةُ تُقَسِّي القَلْبَ)) (الْقُضَاعِي) عَن ابْن عَمْرو.

(حرف السِّين)

(٦٧٦٢) (( (ز) سَآمُرُكِ بِأَمْرَيْنِ أَيُّهُما فَعَلْتِ أَجْزأَكِ عَنِ الآخَرِ، وَإِنْ قَوِيَتِ عَلَيْهِمَا فَأَنْتَ أَعْلَمُ إِنَّمَا هـ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذِهِ رَكْضَةٌ مِنْ رَكَضَاتِ الشَّيْطانِ فَتَحِيضِي سِتَّةَ أَيَّامٍ أوْ سَبْعَةَ أَيَّامٍ فِي عِلْمِ الله، ثُمَّ اغْتَسِلِي حَتَّى إِذَا رَأَيْتِ أَنَّكِ قَدْ طَهُرْتِ واسْتَنْقأْتِ فَصَلِّي ثَلَاثاً وَعِشْرِينَ لَيْلَةً أَوْ أَرْبَعاً وَعِشْرِينَ لَيْلَةً وَأَيَّامَهَا وَصُومِي فَإِنَّ ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ يُجْزِيكِ وَكَذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ فَافْعَلِي كُلَّ شَهْرٍ كَمَا يَحِضْنَ النِّساءُ وَكَمَا يَطْهُرْنَ مِيقاتَ حَيْضِهِنَّ وَطُهْرِهِنَّ، وإِنْ قَوِيتِ عَلَى أَنْ تُؤخِّرِي الظُّهْرَ وَتُعَجِّلِي العَصْرَ فَتَغْتَسِلِي وَتَجْمَعِينَ بَيْنَ الصَّلَاتَيْنِ الظُّهْرِ والعَصْرِ وَتُؤخِّرِينَ المَغْرِبَ وَتُعَجِّلِينَ العِشاءَ ثُمَّ تَغْتَسِلِينَ وَتَجْمَعِينَ بَيْنَ الصَّلاتَيْنِ فَافْعَلي وَتَغْتَسِلِينَ مَعَ الفَجْرِ فَافْعَلِي وَصُومِي إِنْ قَدَرْتِ عَلَى ذ صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; لِكَ وَه صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; ذَا أعْجَبُ الأَمْرَيْنِ إِلَيَّ)) (حم ٤ ك) عَن حمْنَة بنت جحش.

(٦٧٦٣) ((سابُّ المُؤمِنِ كالمُشْرِفِ عَلَى الهَلَكَةِ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَمْرو.

(٦٧٦٤) ((سَابُّ المَوْتَى كالمُشْرِفِ عَلَى الهَلَكَةِ)) (طب) عَن ابْن عَمْرو.

(٦٧٦٥) ((سَابِقُنا سَابِقٌ وَمُقْتَصِدُنا نَاجٍ، وَظَالِمُنَا مَغْفُورٌ لَهُ)) (ابْن مرْدَوَيْه وَالْبَيْهَقِيّ فِي الْبَعْث) عَن ابْن عمر.

(٦٧٦٦) ((سَأُحَدِّثُكُمْ بِأُمُورِ النَّاسِ وَأَخْلَاقِهِمْ: الرَّجُلُ يَكُونُ سَرِيعَ الغَضَبِ سَرِيعَ الفَيْءِ فَلَا لَهُ وَلَا عَلَيْهِ كَفَافاً، والرَّجُلُ يَكُونُ بَعيدَ الغَضَبِ سَرِيعَ الفَيْءِ فَذَاكَ لَهُ وَلَا عَلَيْهِ، والرَّجُلُ يَقْتَضِي الَّذِي لَهُ وَيَقْضِي الَّذِي عَلَيْهِ فَذَاكَ لَا لَهُ وَلَا عَلَيْهِ، والرَّجُلُ يَقْتَضِي الَّذِي لَهُ وَيُمْطِلُ النَّاسَ الَّذِي عَلَيْهِ فَذَاكَ عَلَيْهِ وَلَا لَهُ)) (الْبَزَّار) عَن أبي هُرَيْرَة.

(٦٧٦٧) ((سَادَةُ السُّودانِ أَرْبَعَةٌ: لُقْمانُ الحَبَشِيُّ والنَّجَاشِيُّ وَبِلَالُ، ومَهْجَعٌ)) (ابْن عَسَاكِر) عَن عبد الرَّحْمَن بن يزِيد بن جَابر مُرْسلا.

(٦٧٦٨) ((سارِعُوا فِي طَلَبِ العِلْمِ فالحَدِيثُ مِنْ صادِقٍ خَيْرٌ مِنَ الدَّنْيَا وَمَا عَلَيْهَا مِنْ ذَهَبٍ وَفِضَّةٍ)) (الرَّافِعِيّ) فِي تَارِيخه عَن جَابر.

<<  <  ج: ص:  >  >>