للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

(٧٤٥٣) ((ضَعْ إِصْبَعَكَ السَّبَّابَةَ عَلَى ضِرْسِكَ ثُمَّ اقْرَأْ آخِرَ ي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٧٦٤ - ; س)) (فر) عَن ابْن عَبَّاس.

(٧٤٥٤) ((ضَعِ الْقَلَمَ عَلَى أُذُنِكَ فَإِنَّهُ أَذْكَرُ لِلْمُمْلِي)) (ت) عَن زيد بن ثَابت.

(٧٤٥٥) ((ضَعْ أَنْفَكَ لِيَسْجُدَ مَعَكَ)) (هق) عَن ابْن عَبَّاس.

(٧٤٥٦) ((ضَعْ بَصَرَكَ مَوْضِعَ سُجُودِكَ)) (فر) عَن أنس.

(٧٤٥٧) ((ضَعْ يَدَكَ عَلَى الَّذِي تَأَلمَ مِنْ جَسَدِكَ وَقُلْ: بِسْمِ الله ثَلَاثاً وَقُلْ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَعُوذُ بِالله وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَاأَجِدُ وَأُحَاذِرُ)) (حم م هـ) عَن عُثْمَان بن أبي الْعَاصِ الثَّقَفِيّ.

(٧٤٥٨) ((ضَعْ يَمِينَكَ عَلَى المَكَانِ الَّذِي تَشْتَكِي فَامْسَحْ بِهَا سَبْعَ مَرَّاتٍ وَقُلْ أَعُوذُ بِعِزَّةِ الله وَقُدْرَتِهِ مِنْ شَرِّ مَاأجِدَ فِي كُلِّ مَسْحَةٍ)) (طب ك) عَن عُثْمَان بن أبي الْعَاصِ.

(٧٤٥٩) ((ضَعُوا السَّوْطَ حَيْثُ يَرَاهُ الخَادِمُ)) (الْبَزَّار) عَن ابْن عَبَّاس.

(٧٤٦٠) ((ضَعِي فِي يَدِ المِسْكِينِ وَلَوْ ظِلْفاً مُحْرَقاً)) (حم طب) عَن أم عبيد.

(٧٤٦١) ((ضَعِي يَدَكِ اليُمْنَى صلى الله عَلَيْهِ وَسلم

١٦٤٨ - ; عَلَى فُؤَادِكِ وَقُولِي بِسْمِ الله اللَّهُمَّ دَاوِنِي بِدَوَائِكَ، وَاشْفِنِي بِشِفَائِكَ، وَأَغْنِنِي بِفَضْلِكَ عَمَّنْ سِوَاكَ، وَاحْدُرْ عَنِّي أذَاكَ)) (طب) عَن مَيْمُونَة بنت أبي عسيب.

(٧٤٦٢) ((ضَعِي يَدَكِ عَلَيْهِ ثُمَّ قُولِي ثَلَاثَ مَرَّاتٍ بِسْمِ الله اللَّهُمَّ أَذْهِبْ عَنِّي شَرَّ مَاأَجِدُ بِدَعْوَةِ نَبِيِّكَ الطِّيِّبِ المُبَارَكِ المَكِينِ عِنْدَكَ بِسْمِ الله)) (الخرائطي فِي مَكَارِم الْأَخْلَاق وَابْن عَسَاكِر) عَن أَسمَاء بنت أبي بكر.

(٧٤٦٣) ((ضُمَّ سَعْدٌ فِي الْقَبْرِ ضَمَّةً فَدَعَوْتُ الله أَنْ يَكْشِفَ عَنْهُ)) (ك) عَن ابْن عمر.

(٧٤٦٤) ((ضَمَّنَ الله خَلْقَهُ أَرْبَعاً: الصَّلَاةَ وَالزَّكَاةَ وَصَوْمَ رَمَضَانَ وَالْغُسْلَ مِنَ الجَنَابَةِ، وَهُنَّ السَّرَائِرُ الَّتي قَالَ الله تَعَالى {يَوْمَ تُبْلَى السَّرَائِرُ} )) (هَب) عَن أبي الدَّرْدَاء.

(٧٤٦٥) ((ضُوَالُ المُسْلِمِ حَرْقُ النَّارِ)) (ابْن سعد) عَن الشخير.

فصل فِي الْمحلى بأل من هَذَا الْحَرْف

(٧٤٦٦) ((الضَّالة واللقطة تجدها فانشدها وَلَا تكْتم وَلَا تغيب فَإِن وجدت رَبهَا فأدها وَإِلَّا فَإِنَّمَا هُوَ مَال الله يؤتيه من يَشَاء (طب) عَن الْجَارُود.

<<  <  ج: ص:  >  >>