(٢) في الظاهرية: الأسرى المسلمين. (٣) في المصرية: المساجد بدون أو التخيير. (٤) ما بين المعكوفين زيادة من المطبوعة , وزدتها لما فيها من إيضاح وبيان , وإلا فجميع النسخ متفقة على عدم ذكر هذه العبارة. (٥) لأن المسلم يتغير قلبه ويحزن لظهور المنكر وإعلانه , بل لوقوعه أولاً وهذا أقل ما يكون من المسلم الحقيقي لحديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال [من رأى منكم منكراً فليغيره بيده , فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه وذلك أضعف الإيمان] والتغير بالقلب بكرهه وبغضه وهو متعين على الجميع إما باللسان واليد فهما لمن استطاع إلى ذلك سبيلاً وأولاهم ولي الأمر ونائبه وأهل الحسبة. (٦) في الظاهرية: أو مطاوعتهم عنهم في ذلك.