وأخرجه النسائي في "الكبرى" "٨٢٥٧"، وأبو يعلى "١٩٤"، والطحاوي في "المشكل" "٥٥٩٤"، والطبراني في "الكبير" "ج٩/ رقم ٨٤٢٢"، والضياء في "المختارة" "٢٦٥، ٢٦٦، ٦٢٨" من طريق عن الأعمش بالوجهين معًا. وإسنادهما صحيح. أخرجه النسائي في "الكبرى" "٨٢٥٦"، والترمذي "١٦٩", وابن أبي شيبة "٢/ ٢٨٠ و١٠/ ٥٢٠" وأبو عبيد في "الفضائل" "ص٢٢٤-٢٢٥"، وابن خزيمة "١١٥٦، ١٣٤١"، وابن حبان "٢٠٣٤"، وأبو يعلى "١٩٥", والبرجلاني في "الكرم والجود" "٧٨" في آخرين من طريق الأعمش، عن إبراهيم، عن علقمة، عن عمر، فذكره. ووَهِمَ ابن التركماني في "الجوهر النقي" "١/ ٤٥٢"؛ إذ ظنَّ أن علقمة الذي روى هذا الحديث عن عمر هو: "علقمة بن وقاص الليثي" راوي حديث: "إنما الأعمال بالنيات " , والصحيح أنه "علقمة بن قيس". والله أعلم. ١ "١/ ١٧١-١٧٣", وقال بعد ذكر بعض طرقه: "وهذا الحديث لا يشك أنه محفوظ، وهذا الاضطراب لا يضُرُّ صحته، والله أعلم". أ. هـ. ٢ "المسند" "٢/ ٤٤٦" قال: حدثنا وكيع، عن جرير بن أيوب، عن أبي زرعة, عن أبي هريرة مرفوعًا، فذكره. ووقع في "المطبوع": "غريضًا" ثم أعقبه المحقق بقوله: "كذا قال" وصواب اللفظ: "غضًّا". =