للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

سنة ثم أوثق وكاءها وصرارها فإن جاء طالبها فأدها وإلا فشأنك "

ولا أعلم لسويد الجهني غير هذا.