وهو رافع بن أبي رافع وهو رافع بن عميرة وهو رافع بن عمرو أيضا.
٧٣٩ - حدثني عمي أو غيره عن أحمد بن أيوب عن إبراهيم بن سعد عن ابن إسحاق: رافع بن عميرة الطائي فيما يزعم طيء الذي كلمه الذئب وهو في ضأن يرعاها فدعاه الذئب إلى اللحوق بالنبي صلى الله عليه وسلم.
٧٤٠ - حدثنا أبو خيثمة زهير بن حرب نا معاوية نا الأعمش عن سليمان بن ميسرة عن طارق بن شهاب عن رافع بن أبي طالب الطائي قال: لما كانت غزوة ذات السلاسل استعمل رسول الله صلى الله عليه وسلم عمرو بن العاص على جيش فيهم أبو بكر وعمر رضي الله عنهما قال: فمروا بنا فاستنفرونا فنفرنا معهم فقلت: لأتخيرن لنفسي رجلا أصحبه فتخيرت أبا بكر رضي الله عنه وكان عليه كساء فدكي فكان يحله عليه إذا ركب وألبسه أنا وهو إذا //١٧٨// نزل [فلما قضينا غزاتنا أتيته] فقلت: ياأبا بكر إن لي عليك حقا ولست أستطيع [أن آتي المدينة] كلما شئت فعلمني ما ينفعني الله