للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

وإن امرءا كانت صفية أمه. . . . . ومن أسد في بيتها لمؤمل

له من رسول الله قربى قريبة. . . . . ومن نصرة الإسلام مجد مؤثل

فما مثله فيهم ولا كان قبله. . . . . وليس يكون الزهر ما دام يدبل

ثناؤك خير من فعال معاشر. . . . . وفعلك يابن الهاشمية أفضل.