(٢) أخرجه البيهقي في «الدلائل» (٧/ ٢٣١) ، والبزار في «كشف الأستار» (٩/ ٣٩٨) ، والطبري في «التاريخ» (٣/ ١٩١) ، قال الهيثمي في «مجمع الزوائد» (٩/ ٢٥) : رواه البزار ورجاله رجال الصحيح غير محمد بن إسماعيل بن سمرة الأحمسي وهو ثقة. والله أعلم. (٣) أخرجه ابن سعد في «الطبقات» (٢/ ٢٩٠) . والبيهقي في «الدلائل» (٧/ ٢٥٠) ، (٤) في هامش (ب) : (صوابه: سبعون، وكذا رأيته في ... السيرة، وهو كذلك في كلام مغلطاي في «سيرته» ، ورأيته كذلك في «الروض الأنف» وعزاه عن مالك ابن الماجشون وأنه كصلاة حمزة، والحديث فيه: أنه ص صلى على حمزة ثنتين وسبعين صلاة، وهو حديث ابن عباس، رواه ابن إسحاق عمن لا يتهم عن مقسم عنه، وفي ابن ماجه: عن ابن عباس من طريق مقسم عنه: أنه أتي بهم فجعل يصلي على عشرة عشرة وحمزة هو كما هو، يرفعون وهو كما هو موضوع، والحديث فيه مقال أنه صلى عليه ثنتين وسبعين صلاة، فهو في سنده مجهول، قيل: إنه الحسن بن عمارة، فهو متروك، وحديث ابن ماجه