٣ سورة الأحزاب آية: ٤٣-٤٤. ٤ سورة الأحزاب آية: ٦٤. ٥ سورة الأحزاب آية: ٦١. ٦ سورة البقرة آية: ١٧٣. ٧ وفي سورة المائدة الآية الثالثة. وسورة الأنعام الآية (١٤٥) ، وسورة النحل الآية (١١٥) (وما أهل لغير الله به) وأصل الإهلال: رفع الصوت والإعلام. فالمقصود بما أهل به لغير الله: ما أعلن عنه أنه منذور به لغير الله. سواء كان هذا الإهلال والإعلام قبل الذبح كأن يقال: هذه شاة السيدة فلانة والسيد فلان، فيعرف الناس ذلك, وأنها مهل بها لغير الله ولو سمى الذابح باسم الله، فإن هذه التسمية اللفظية لاغية، والعبرة بالإهلال الحقيقي بما انطوى عليه من قصد التقرب، به لغير الله. (وكذلك أيضا ما سمى من الطعام أو الشراب أو غيره نذرا وقربة لغير الله. فكل طعام ليوزع على العاكفين عند هذه القبور والطواغيت) (*) باسمها وعلى بركتها هو مما أهل به لغير الله.