طالب:. . . . . . . . .
وإيش اللي قبلها؟
طالب:. . . . . . . . .
كيف؟
طالب:. . . . . . . . .
لا، هات همزة واحدة وقبلها حرف وانقل إليها ... ، نعم؟
طالب:. . . . . . . . .
إيش؟
طالب:. . . . . . . . .
نعم، {قَدْ أَفْلَحَ} [(١) سورة المؤمنون] تنقل حركة الهمزة إلى الدال: "قدَ أفلح"، "وإبدال لها بمد من جنس حركة ما قبلها"، وإبدال لها، تبدل الهمزة بمد من جنس حركة ما قبلها، يعني إذا كان ما قبلها مضموم تبدل واو، وإذا كان ما قبلها مفتوح تبدل ألف، وإذا كان ما قبلها مكسور تبدل ياء.
(يومنون (، (بير) نعم، "وتسهيل بينها وبين حرف حركتها" "أئذا متنا"، "أئذا متنا وكنا"، "وإسقاط"، تسقط الهمزة بلا نقل.
"النوع السادس: الإدغام"، يقول: "ولم يدغم أبو عمرو المثل في كلمة إلا في: {مَّنَاسِكَكُمْ} [(٢٠٠) سورة البقرة] " فأدغم المثلين، "و {مَا سَلَكَكُمْ} [(٤٢) سورة المدثر] " أدغم المثلين، وما عدا المثلين في غير هذين الموضعين، وما عدا هذين الموضعين لم يدغمه.
عندنا إدغام وفك في كلمة واحدة جاءت مرة بالإدغام ومرة بالفك، يرتد ويرتدد، يرتد ويرتدد، نعم؟
طالب. . . . . . . . .
يعني الفك مع إمكان الإدغام أولى وإلا عدمه، نعم يا شيخ؟
سم يا شيخ؟
الفك مع إمكان الإدغام يرتد أو يرتدد؟ يعني لو جاءت في كلام عادي، جاءت في كلمة أو في خطبة هل تفضل يرتد أو يرتدد؟
في القرآن جاءت بالثنتين.
في القرآن ما في شك، أو نقول: الأمر على التخيير ما دام جاءتا في أفصح الكلام؟ وإن كان عندهم في البلاغة إذا أمكن الإدغام فالفك مفضول، الأجللي؟
لا، الأجللي مخالف، غير فصيح.
إيه لماذا؟
لأنه ما فيه إلا وجه واحد الأجل.
لكن ما يجي؟ هذا فك وهذا إدغام.
لكن هناك في (من يرتدد) سبق بجازم، من يرتدد، أما القاعدة هذه ما أدري هل يفضل. . . . . . . . .
هو يرتدد، الآن عندنا الحرفين في حال الفك أولهما مجزوم، وفي حال الإدغام أولهما مجزوم، يعني يختلف الوضع وإلا ما يختلف؟
الحرف المدغم عبارة عن حرفين أولهما ساكن ...
صح.