للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَنْبَأَنَا الْحَافِظُ أَبُو مُحَمَّدٍ الْقَاسِمُ ابن الْحَافِظِ أَبِي الْقَاسِمِ الدِّمَشْقِيُّ وَغَيْرُهُ قالا: أنبأنا أبو المظفر ابن الْقُشَيْرِيِّ وَأَبُو الْقَاسِمِ زَاهِرُ بْنُ طَاهِرٍ الْمُسْتَمْلِيُّ قَالا: أَخْبَرَنَا أَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى الْمَوْصِلِيُّ وَأَبُو الْعَبَّاسِ الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ بْنِ عَامِرٍ بِنَسَاءٍ وَأَبُو عَبْدِ اللَّهِ أَحْمَدُ بن الحسن بن عبد الجبار الصُّوفِيُّ وَأَبُو الْقَاسِمِ عَبْدُ اللَّهِ بن محمد بن عبد العزيز الْبَغَوِيُّ وَأَبُو الْعَبَّاسِ حَامِدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ شُعَيْبٍ الْبَلْخِيُّ بِبَغْدَادَ -وَاللَّفْظُ لَهُ وَفِي حَدِيثِ زَاهِرٍ: أَخْبَرَنَا أَبُو يَعْلَى الْمَوْصِلِيُّ بِهَا وَالْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ بِنَسَا وَذَكَرَ الْبَاقِينَ- قَالُوا: أَخْبَرَنَا الْحَكَمُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ حَمْزَةَ عَنْ سُلَيْمَانَ بْنِ دَاوُدَ حَدَّثَنِي الزهري عن أبي بكر بن محمد بن عمرو بن حزم عن أبيه عن جده أن رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - كتب إلى أهل اليمن بكتاب فيه الفرائض والسنن والديات وَبَعَثَ بِهِ مَعَ عَمْرِو بْنِ حَزْمٍ.

وَذَكَرَ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ.

<<  <   >  >>