وأصله في صحيح مسلم، كما سيأتي إن شاء الله. وأخرجه ابن أبي عاصم في السنة (باب من كنت مولاه فعلي مولاه، رقم: ١٣٦٥) والبزَّار (٤٢٩٨ - البحر الزخار) والنسائي في الكبرى (كتاب المناقب، باب فضائل علي، رقم: ٨٠٩٢، كتاب خصائص علي، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «من كنت وليه فعلي وليه»، رقم: ٨٤١٠) - وعنه الطحاوي في مشكل الآثار (باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من قوله يوم غدير خم لعلي: «من كنت مولاه فعلي مولاه»، رقم: ١٧٦٥) - عن محمد بن المثنى، والآجُرِّيّ في الشريعة (كتاب فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، باب ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لمن والى علي بن أبي طالب وتولاه، ودعائه به على من عاداه، رقم: ١٥٢٣) من طريق الحسن بن مدرك الشيباني، وأحمد بن محمد بن المعلى الأدمي. جميعهم (ابن المثنى، والشيباني، والأدمي) عن يحيى بن حماد؛ به. ورواية ابن أبي عاصم مختصرة بذكر «من كنت مولاه فعلي مولاه»، ورواية الآجُرِّيّ بدون ذكر الفقرة الأولى من الحديث. وأخرجه ابن أبي عاصم في السنة (باب في فضائل أهل البيت، رقم ١٥٥٥) والآجُرِّيّ في الشريعة (كتاب جامع فضائل أهل البيت، باب ذكر أمر النبي صلى الله عليه وسلم أمته بالتمسك بكتاب الله عز وجل، وبسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وبمحبة أهل بيته، والتمسك على ما هم عليه من الحق، والنهي عن التخلف عن طريقتهم الجميلة الحسنة، رقم: ١٧٠٦) من طريق زيد بن عوف، والطبراني في الكبير (٥/ رقم ٤٩٦٩) من طريق يحيى بن كثير البصري. كلاهما (زيد، ويحيى) عن أبي عوانة؛ به. وأخرجه الترمذي (كتاب المناقب، باب مناقب أهل النبي صلى الله عليه وسلم، رقم ٣٧٨٨) من طريق محمد بن فضيل، وعبدالله بن أحمد في زوائده على المُسنَد (رقم ٩٥٢) والفسوي في المعرفة والتاريخ (١/ ٥٣٦ - ٥٣٧) والبزَّار (٤٣٠٠ - البحر الزخار) والطبراني في الكبير (٥/ رقم =