للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= ١٣١٧) والآجُرِّيّ في الشريعة (كتاب فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، باب ذكر دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لعلي بالعافية من البلاء مع المغفرة، رقم ١٥٦٠) من طريق نصير بن أبي الأشعث القرادي، والنسائي في الكبرى (كتاب عمل اليوم والليلة، باب ما يقول عند الكرب إذا نزل به، رقم ١٠٤٠٠) والضياء في المختارة (٢/ ٢١٩ - ٢٢٠)؛ من طريق يوسف بن إسحاق بن أبي إسحاق.
جميعهم (علي، ونصير، ويوسف) عن أبي إسحاق، عن عمرو بن مرة، عن عبدالله بن سلمة، عن علي؛ به.
قال البزَّار: ولا نعلم روى أبو إسحاق الهمداني، عن عمرو بن مرة، عن عبدالله بن سلمة، عن علي إلا حديثين، هذا أحدهما. ا. هـ
وأخرجه الترمذي (كتاب الدعوات، باب، رقم ٣٥٠٤) والقَطِيعي في زياداته على الفضائل لأحمد (باب فضائل علي، رقم ١٠٥٣) والنسائي في الكبرى (كتاب خصائص علي، باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم لعلي: «إنه مغفور لك»، رقم ٨٣٦١، وكتاب عمل اليوم والليلة، باب ما يقول عند الكرب إذا نزل به، رقم ١٠٤٠١) والطبراني في الأوسط (٤٩٩٨) وفي الصغير (٧٦٣)؛ من طريق الحسين بن واقد، عن أبي إسحاق، عن الحارث الأعور، عن علي؛ به، بلفظ: «ألا أعلمك كلمات إذا قلتهن غفر الله لك وإن كنت مغفورا لك؟».
قال النسائي: أبو إسحاق لم يسمع من الحارث إلا أربعة أحاديث ليس هذا منها، وإنما أخرجناه لمخالفة الحسين بن واقد لإسرائيل، ولعلي بن صالح، والحارث الأعور ليس بذاك في الحديث، وعاصم بن ضمرة أصلح منه. ا. هـ
وقد سُئِل الدارقطني في علله (٤/ ٧، س: ٤٠٧) عن هذا الحديث، فساق خلافا أوسع من هذا، ثم قال: =

<<  <   >  >>