تَعَلّقتِ الحسَّادَ منها زمانةٌ ... فلم يبقَ إلا أن يموتَ حَسُودُ
حدثنا الزبير بن بكار: وكان أبو غزية محمد بن موسى الأنصاري كثيراً ما يجلس الى، فجلس إلى ليلة بين المغرب والعشاء الآخرة في مسجد رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهو إذ ذاك قاض، فتحدثنا إلى أن ذكرنا الشعر، فقال: ابن أبي صبح المزني أشعر الناس حيث يقول لعمك: