٢١٣ - /٤٧٣)، و «تقريب التهذيب»(١/ ٢٠٦/١٨٩٤)، و «رجال تفسير الطبري»(١٨٦/ ٨٠٢).
وقد وافقه في كنيته، واسمه، واسم أبيه، وبلده، وطبقته، ورتبته، وكثير من شيوخه، وتلاميذه عدة رجال سأذكرهم تمييزًا فيما يلي، وأولهم:
٥٢ - تمييز: أبو محمد، الربيع بن سليمان بن داود، الجيزي، الأزدي المصري، الأعرج، ولد بعد الثمانين ومائة، وتوفي يوم الأحد، لليلتين بقيتا من ذي الحجة، سنة ست وخمسين ومائتين، من الحادية عشرة، ثقة.
وانظر:«الثقات»(٨/ ٢٣٩/١٣٢١٤)، و «تهذيب الكمال»(٩/ ٨٦/١٨٦٣)، و «الكاشف»(١/ ٣٩٢/١٥٣٣)، و «المغني»(١/ ٢٢٨/٢٠٩٤)، و «مشتبه أسامي المحدثين»(١/ ١١٨/١٨٢)، و «تهذيب التهذيب»(٣/ ٢١٢/٤٧٢)، و «تقريب التهذيب»(١/ ٢٠٦/١٨٩٣).
٥٣ - تمييز: الربيع بن سليمان، الأزدي، البصري، الخلقاني.
روى عن: سالم.
قال ابن معين:«ليس بشيء».
وانظر:«ميزان الاعتدال»(٢/ ٤١/٢٧٣٩)، و «تاريخ ابن معين رواية الدوري»(٣/ ٣١٦/١٥٠٦).
٥٤ - تمييز: أبو سليمان، الربيع بن سليمان، الجيزي، كان صاحب صلاة الجند بمصر بعد الثلاثين وثلاثمائة.
قال مسلمة بن القاسم:«كتبت عنه، وهو ضعيف، ولم يكن يحسن الأداء».