موسى بن هارون بن إسحاق، الهمداني، الكوفي، من الحادية عشرة، لم أعرفه، ولم أجد له ترجمة، ولم يعرفه الشيخ شاكر قبلي (١٦٨)، ولم ير حاجة للبحث فيه من حيث " الجرح والتعديل "، كونه يروي كتابا معروفا عند أهل الحديث، وإنما تكلم فيمن فوقه من رجال السند، ولم يتعرض الشيخ التركي في تحقيقه " لتفسير الطبري "(١/ ١٥٨)، لترجمته بشيء، ونقل عن الحاكم (٢/ ٢٨٤ / ٣٠٢٢)، تصحيح هذا الإسناد على شرط مسلم، وقد روى هذا الطريق في " التفسير " أكثر من (٤٠٠)، مرة، وفي التاريخ نحو (٥٠)، مرة، من الطريق السدي.