للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ويحيى بن حسان التنيسي (تس ٢٦٦٩٢ و ٢٦٧٠٦ و ٣٠٥٣٥)، و (تهـ ١٩٨٠)، ويحيى بن عبد الله بن بكير (تهـ ٢٣٠)، وتخ (٢/ ٣٥٣ و ٣٥٤)، ويوسف بن عمرو التنيسي (تق ٨٥٨)، وحجاج بن سليمان الرعيني " الجرح والتعديل " (٣/ ١٦٢ / ٦٨٨)، وزياد بن يونس " الجرح والتعديل " (٣/ ٥٤٩ / ٢٤٧٨)، وسعيد بن كثير " الجرح والتعديل " (٤/ ٥٦ / ٢٤٨) وسلم بن ميمون الخواص " الجرح والتعديل " (٤/ ٢٦٧ / ١١٥٠)، وسليمان بن إبراهيم الإسكندراني " الجرح والتعديل " (٤/ ١٠١ / ٤٥١)، وشعيب بن الليث " الجرح والتعديل " (٤/ ٣٥١ / ١٥٣٨)، وكيع بن الجراح " الجرح والتعديل " (٩/ ٢٤٣ / ١٠٢٢).

روى عنه: أحمد بن حكيم " العظمة " (٥/ ١٦٧١ / ١١١٢٣٢)، وأحمد بن عمير بن يوسف " صحيح ابن حبان " (٤/ ٣٢٦ / ١٤٦٥)، والحسن بن سفيان " المستخرج " (١/ ٢٨٢ / ٥٢١)، وعبد الله بن إبراهيم الأكفاني " سنن البيهقي " (٧/ ١٩ / ١٢٩٦٥)، وأبو محمد عبد الله بن عبد السلام الأصبهاني " طبقات أصبهان " (٣/ ٥١٢ / ٤٧٤)، ومحمد بن نصر المروزي " السنة " (١/ ٢٣ / ٦٠)، ومحمد بن هارون الروياني " مسند الروياني " (٢/ ١٣٩ / ٩٥٦).

التعديل والتجريح:

تراوحت أقوال أئمة الجرح والتعديل فيه بين كونه ثقة، فقيها، مقرئا حافظا، محدثا، إماما، فقيرا، شديد التقشف، مقبولا عند القضاة، شيخ الإسلام، عالم الديار المصرية، من العقلاء النبلاء، قرأ القرآن على ورش وغيره، وهو ركن من أركان الإسلام، وكان يستسقى بدعائه، نعتوه بالحفظ والعقل، إلا أنه تفرد عن الشافعي بذلك الحديث: " لا مهدي إلا عيسى ابن مريم " وهو منكر جدا!!.

قلت: ولم أقف له على تجريح، سوى إشارة الذهبي إلى تسويته للحديث السابق " لا مهدي إلا مهدي ابن مريم ". وقد أنكروا عليه تفرده بروايته عن الشافعي، وقد أورد الحافظ إشارة الذهبي السابقة في " التهذيب " (١١/ ٣٨٧ / ٧٥٤)، و " طبقات المدلسين " (٣٦/ ٦٥)، وسكت عليه.

والحديث أخرجه ابن ماجة في " سننه " (٢/ ١٣٤٠ / ٤٠٣٩) قال: حدثنا يونس بن عبد الأعلى حدثني محمد بن إدريس الشافعي حدثني محمد بن خالد الجندي، عن أبان بن صالح

<<  <   >  >>