للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

فتداول الدار الملاك إلى أن صارت لأبي أيوب الأنصاري وهو من ولد ذلك العالم وأهل المدينة الذين نصروه كلهم من أولاد أولئك العلماء ويقال أن الكتاب كان عند أبي أيوب حين نزل عليه النبيّ صلى الله عليه وسلم فدفعه له وهذا غريب والمعروف في أمر الأنصار ما سبق.

<<  <  ج: ص:  >  >>