(٢) المائدة: ١٣.(٣) وانظر أيضا المفاضلة بين المعنيين في: الكشاف: ١/ ٦١٥، والمحرر الوجيز لابن عطية: ١/ ٣٩٤، والجامع للقرطبي: ٦/ ١١٥، والبحر المحيط: ٤/ ٣٨١، وروح المعاني: ٦/ ٨٩، التحرير: ٧/ ١٢٠.(٤) المعاني الكبير: ١٠٢٤، ١٠٢٥، وأمالي القالي: ١/ ٢٨، وسمط اللآلئ: ١٢٨، ٩٣١، واللسان (أمر) (صهل) من قصيدته في رثاء أمير المؤمنين عثمان بن عفان، يقول فيها: (يَا لَهْفَ نَفْسِي إنْ كَانَ الَّذِي زَعَمُوا ... حَقًّا، وَمَاذَا يَرُدُّ الْيَومَ تَلْهِيفِي!)، وقبل البيت: (على جَنَابَيْهِ مِنْ مَظَلُومَةٍ قِيَمٌ ... تَعَاوَرَتْهَا مَسَاحٍ كَالْمَنَاسِيفِ)، وبعده: (كَأنَّهُنَّ بِأَيْدِي الْقَوْمِ فِي كَبَدٍ ... طَيْرٌ تَكَشفُ عَنْ جُونٍ مَزَاحِيفِ).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute