للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

وَكُلّ شيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِيَ إِمَامٍ مّبِينٍ} (١)

وقال تعالى: {وَكُلّ إِنْسَانٍ أَلْزَمْنَاهُ طَآئِرَهُ فِي عُنُقِهِ وَنُخْرِجُ لَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ كِتَاباً يَلْقَاهُ مَنْشُوراً * اقْرَأْ كَتَابَكَ كَفَىَ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيباً} (٢).

وقال تعالى: {وَكُلّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَاباً} (٣).

قال تعالى: {وَإِنّ عَلَيْكُمْ لَحَافِظِينَ * كِرَاماً كَاتِبِينَ* يَعْلَمُونَ مَا تَفْعَلُون َ} (٤)

وفي الحديث عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:" إن العبد إذا كان علي طريقة حسنة من العبادة، ثم مرض، قيل للملك الموكل به: اكتب له مثل عمله إذا كان طليقا حتى أطلقه، أو أكفته إلى ". رواه أحمد في المسند وإسناده صحيح وصححه الألباني (٥) ورواه الحاكم " (٦).


(١) سورة يس ـ الآية ١٢.
(٢) سورة الإسراء ـ الآيتان ١٣، ١٤.
(٣) سورة النبأ ـ الآية ٢٩.
(٤) سورة الانفطار ـ الآيات من ١٠: ١٢.
(٥) مشكاة المصابيح باب عيادة المريض وثواب المرض ١/ ٤٩١.
(٦) في مستدركه وصححه ووافقه الذهبي ١/ ٣٤٨.

<<  <   >  >>