ويروى (أفلج) بالجيم، و (أفلح) بالحاء من الفلاح وهو البقاء؟ أي عش كيف شئت فلا عليك ألا تبالغ، فقد يدرك الضعيف بضعفه ما لا يدرك القوي، وقد يخدع الأريب العاقل عن عقله، ويروى (فقد يدرك بالضعف) قيل: سأل سعيد بن العاصي الحطيئة: من أشعر الناس؟ قال: الذي يقول (أفلح بما شئت. . . البيت).