(٢) رواه الطبري فى جامع البيان سورة البقرة تفسير قوله: وَلا يَحِلُّ لَكُمْ أَنْ تَأْخُذُوا مِمَّا آتَيْتُمُوهُنَّ شَيْئاً الآية ج ٤ ص ٥٥٧ أثر (٤٨١٣)، تحقيق محمود وأحمد شاكر. ورواه ابن أبي شيبة فى المصنف ج ٥، كتاب الطلاق «باب ما قالوا في الرجل متى يطيب له أن يخلع امرأته» ص ١٠٨ تحقيق عامر العمري الأعظمي/ وليس في روايته ذكر لعروة بل أعتبر الأثر من قول هشام، والثابت أنه من قول عروة، كما أورد ذلك أبو عبيد ومن بعده الطبري. (٣) روى نحوه الطبري فى جامع البيان ج ٤ ص ٥٦٢ أثر (٤٨٣٢) تحقيق محمود وأحمد شاكر. ورواه البخاري معلقا فى صحيح البخاري، كتاب الطلاق «باب الخلع وكيف الطلاق فيه» ج ٦ ص ١٧٠. وقال ابن حجر في الفتح: هذا التعليق اختصره البخاري من أثر وصلة عبد الرزاق. الفتح ج ٩، كتاب الطلاق «باب الخلع وكيف الطلاق فيه» ص ٣٩٧. وروى نحوه عبد الرزاق فى المصنف ج ٦، كتاب الطلاق «باب ما يحل من الفداء» ص ٤٩٦ أثر (١١٨١٨) ت حبيب الرحمن الأعظمي. (٤) معمر بن راشد: الأزدي مولاهم، أبو عروة البصري، نزيل اليمن، ثقة ثبت فاضل إلا أن في روايته عن ثابت والأعمش وهشام بن عروة شيئا، وكذا فيما حدث به بالبصرة، من كبار السابعة مات سنة أربع وخمسين ومائة وهو ابن ثمان وخمسين سنة. (التقريب ٢/ ٢٦٦). (٥) هو أيوب السختياني. (٦) أبو قلابة: هو عبد الله بن زيد.