(التقريب ٢/ ٣٠٥). (٢) عبد العزيز بن محمد بن عبيد الداروردي، أبو محمد الجهيني، مولاهم المدني، صدوق، كان يحدث من كتب غيره فيخطئ، من الثامنة، مات سنة ست أو سبع وثمانين ومائة. (التقريب ١/ ٥١٢). (٣) الحارث بن بلال بن الحارث المزني المدني، أخرجوا له حديثا واحدا فى فسخ الحج، قال الإمام أحمد: ليس إسناده بالمعروف، وقال في التقريب: صدوق مقبول. (التهذيب ٢/ ١٣٧ - التقريب ١/ ١٣٩). (٤) بلال بن الحارث المزني، أبو عبد الرحمن المدني، صحابي، مات سنة ستين، وله ثمانون سنة. (التقريب ١/ ١٠٩). (٥) رواه البيهقي فى السنن الكبرى ج ٥، كتاب الحج «باب من أحرم بنسك فأراد أن يفسخه لم ينفسخ ولم ينصرف إلى غيره» ص ٤١. ورواه ابن ماجة في سننه، كتاب الحج «باب من قال: كان فسخ الحج لهم خاصة». وقال الإمام أحمد: حديث بلال بن الحارث عندي غير ثابت ولا أقول به ولا نعرف هذا الرجل. وقال أيضا: رأيت لو عرف الحارث بن بلال إلا أنّ أحد عشر رجلا من أصحاب النبي- صلّى الله عليه وسلم- يروون ما يروون من الفسخ، أين يقوم الحارث بن بلال منهم؟. سنن ابن ماجة ج ٢ ص ٩٩٤ تحقيق عبد الباقي. وروى نحوه النحاس في ناسخه «باب ذكر الآية السابعة عشرة» ورقة ٣١ من المخطوط. (٦) هو أبو معاوية محمد بن خازم. (٧) هو يزيد بن هارون. (٨) هو يحيى بن سعيد الأنصاري.