حول الْعين جراب بِكَسْر الْجِيم قَوْله وَبضْعَة بِكَسْر الْبَاء وَقد تفتح مَا بَين الثَّلَاث إِلَى التسع أَو الْوَاحِد إِلَى الْعشْر وزودنا بتَشْديد الْوَاو أَي جعل زادنا عطف على بعثنَا فأعطانا أَي أَبُو عُبَيْدَة فَلَمَّا أَن جزناه من الْجَوَاز بِالْجِيم بِمَعْنى الْقطع أَي قَطعنَا غالبه بِأَكْلِهِ لنخبط الْخبط أَي نضرب الأوراق لتسقط والخبط ضرب الشّجر بالعصا ليتناثر وَرقهَا بعلف الْإِبِل وَنَحْوه والخبط بالحركة الْوَرق وَشِيقَةً بِفَتْحِ الْوَاوِ وَكَسْرِ الشِّينِ الْمُعْجَمَةِ وَقَافٍ هِيَ أَن يَأْخُذ اللَّحْمُ فَيُغْلَى قَلِيلًا وَلَا يُنْضَجَ وَيُحْمَلَ فِي الْأَسْفَار وَقيل هِيَ القديد من أباعر جمع بعير عِيرَاتِ قُرَيْشٍ جَمْعُ عِيرٍ يُرِيدُ إِبِلَهُمْ وَدَوَابَّهُمُ الَّتِي كَانُوا يتاجرون عَلَيْهَا كَذَا ذكره السُّيُوطِيّ وَفِي الْقَامُوس جمعه عيرات كعنبات وَقد
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute