للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

لحفنا أَي احْتِيَاطًا لِأَنَّهُ قد لَا يكون خَالِيا عَن الْأَذَى وَالله تَعَالَى أعلم قَوْله قبالان قبال النَّعْل ككتاب زِمَام بَين الْأصْبع الْوُسْطَى وَالَّتِي تَلِيهَا

قَوْله

[٥٣٦٩] شسع نعل أحدكُم بِكَسْر الشين الْمُعْجَمَة وَسُكُون

<<  <  ج: ص:  >  >>