سُورَة النَّجْم
السُّورَة مَكِّيَّة وَعَن ابْن عَبَّاس وَقَتَادَة إِلَّا قَوْله تَعَالَى {وَالَّذين يجتنبون كَبَائِر الْإِثْم} الْآيَة
وآياتها إِحْدَى أَو اثْنَتَانِ وَسِتُّونَ آيَة
وكلماتها ثَلَاثمِائَة وَسِتُّونَ
وحروفها ألف وثلاثمائة وَسَبْعُونَ وفيهَا فِي الْمَنْسُوخ آيتان
قَوْله تَعَالَى {فَأَعْرض عَن من تولى عَن ذكرنَا وَلم يرد إِلَّا الْحَيَاة الدُّنْيَا} ٢٩
مَنْسُوخ بِآيَة السَّيْف
وَالْمعْنَى اعْرِض عَن دَعْوَة من رَأَيْته معرضًا عَن الْقُرْآن وَمَا فِيهِ مُقبلا على الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا قَالَ بَعضهم ضيع وقته من اشْتغل بموعظة طالبي الدُّنْيَا والراغبين فِيهَا لِأَنَّهُ لَا يقبل أحد على الدُّنْيَا إِلَّا بعد الْإِعْرَاض عَن الله تَعَالَى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute