فَقلت لجعدة سَمِعت أَنْت من أم هَانِيء قَالَ حَدَّثَنِي أَهْلُنَا وَأَبُو صَالِحٍ مَوْلَى أُمِّ هَانِيء عَن أم هَانِيء
وَفِي الْبَابِ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ وَعَائِشَةَ
وَحَدِيثُ أم هَانِيء فِي إِسْنَادِهِ مَقَالٌ
وَالْعَمَلُ عَلَيْهِ عِنْدَ بَعْضِ أَهْلِ الْعَمَلِ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَغَيْرِهِمْ أَنَّ الصَّائِمَ الْمُتَطَوِّعَ إِذَا أَفْطَرَ فَلا قَضَاءَ عَلَيْهِ إِلا أَنْ يُحِبَّ أَنْ يَقْضِيَهُ
وَهُوَ قَوْلُ سُفْيَانَ الثَّوْرِيِّ وَأَحْمَدَ وَإِسْحَاقَ وَالشَّافِعِيِّ رَحْمَةُ اللَّهِ عَلَيْهِمْ
٥٧ - / ٦٨٠ نَا الْحَسَنُ بن عَرَفَة الْعَبْدي وَالْحسن بن مُحَمَّد ابْن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute