وَقَالَ بَعْضُ أَهْلِ الْعِلْمِ إِذَا صَلَّى الرَّجُلُ فِي رَحْلِهِ وَلَمْ يَشْهَدِ الصَّلاةَ مَعَ الإِمَامِ جَمَعَ هُوَ بَيْنَ الصَّلاتَيْنِ مِثْلَ مَا صَنَعَ الإِمَامُ
وَزَيْدُ بْنُ عَلِيٍّ هُوَ ابْنُ حُسَيْنِ بْنِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ وَصَلَّى اللَّهُ عَلَى مُحَمَّدٍ خَاتَمِ النَّبِيِّينَ وَعَلَى آلِهِ أَجْمَعِينَ وَسَلَّمَ تَسْلِيمًا دَائِمًا أَبَدَ الآبِدِينَ
يَتْلُوهُ فِي الَّذِي يَلِيهِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ بَابُ مَا جَاءَ فِي الإِفَاضَةِ مِنْ عَرَفَاتٍ
وَاللَّهُ حَسْبُنَا وَنِعْمَ الْوَكِيلُ وَلا حَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلا بِاللَّهِ الْعَلِيِّ الْعَظِيمِ
بَلَغْتُ مِنْ أَوَّلِهِ سَمَاعًا عَلَى الشَّيْخُ الإِمَامُ مُحَمَّدُ بْنُ أَبِي نَصْرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحُمَيْدِيِّ غَفَرَ اللَّهُ لَنَا وَلَهُ وَلِوَالِدَيْنَا بِبَغْدَادَ فِي نَهْرِ دِجْلَةَ قِرَاءَةً مِنْ كِتَابِهِ بِلَفْظِهِ وَنُسْخَتِهِ مِنْ كِتَابِهِ فِي سَنَةِ خمس وَثَمَانِينَ وَأَرْبَعمِائَة فِي شَهْرِ الْمُحَرَّمِ
وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute