عَبْدِ اللَّهِ الْمَدَنِيُّ قَالَ نَا عَامِرٌ الْعَقَدِيُّ عبد الْملك بن عَمْرو وَبشر ابْن عُمَرَ الزَّهْرَانِيُّ ثِقَتَيْنِ مِنْ أَهْلِ الْحَدِيثِ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي الْمَوَالِي قَالَ حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْمُنْكَدِرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَلِّمُنَا الاسْتِخَارَةَ فِي الأُمُورِ كَمَا يُعَلِّمُنَا السُّورَةَ مِنَ الْقُرْآنِ يَقُولُ إِذَا هَمَّ أَحَدُكُمْ بِالأَمْرِ قَالَ عَلِيٌّ أَظُنُّهُ قَالَ فَلْيَرْكَعْ رَكْعَتَيْنِ مِنْ غَيْرِ فَرِيضَةٍ إِلا أَنِّي أَشُكُّ فِيهِ وَلَكِنَّهُ قَالَ فَلْيَقُلِ اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَخِيرُكَ بِعِلْمِكَ وَأَسْتَقْدِرُكَ بِقُدْرَتِكَ وَأَسْأَلُكَ مِنْ فَضْلِكَ الْعَظِيمِ فَإِنَّكَ تَقْدِرُ وَلا أَقْدِرُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute