حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاق إِبْرَاهِيم بْن شاذويه حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن أَبِي عَليّ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيم حَدَّثَنَا سَلمَة بْن وردان عَن أَنَسٍ مَرْفُوعًا: مَنْ صَلَّى لَيْلَةَ الأَحَدِ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ فَاتِحَةَ الْكتاب مَرَّةً وَخَمْسَ عَشْرَةَ مَرَّةً {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} أَعْطَاهُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ثَوَابَ مَنْ قَرَأَ الْقُرْآنَ عَشْرَ مَرَّاتٍ وَعَمِلَ بِمَا فِي الْقُرْآنِ عَشْرَ مَرَّاتٍ وَيَخْرُجُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ قَبْرِهِ وَوَجْهُهُ مِثْلُ الْقَمَرِ لَيْلَةَ الْبَدْرِ وَيُعْطِيهِ اللَّهُ بِكُلِّ رَكْعَةٍ أَلْفَ دَارٍ مِنَ الْيَاقُوتِ فِي كُلِّ دَارٍ أَلْفُ بَيْتٍ مِنَ الْمِسْكِ فِي كُلِّ بَيْتٍ أَلْفُ سَرِيرٍ فَوْقَ كُلِّ سَرِيرٍ حَوْرَاءُ بَيْنَ يَدَيْ كُلِّ حَوْرَاءَ أَلْفُ وَصِيفَةٍ وَأَلْفُ وَصِيفٍ، مَوْضُوع.
مظلم الْإِسْنَاد عَامَّة منْ فِيهِ مَجْهُول وسَلَمَة بْن وردان لَيْسَ بسيء وأَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عُمَر كَذَّاب.
وَبِه إِلَى أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عُمَر أَنْبَأَنَا أَبُو الْعَبَّاس الْفَارِسِي حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَد حَاتِم بْن عَبْد اللَّه بْن حَاتِم حَدَّثَنَا الرَّبِيع بْن سُلَيْمَان الْمرَادِي حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن وَهْب حَدَّثَنِي مَالك عَنْ حبيب بْن عَبْد الرَّحْمَن عَنْ حَفْص بْن عَاصِم عَنْ أَبِي سَعِيد الخُدْريّ مَرْفُوعًا: مَنْ صَلَّى لَيْلَةَ الأَحَدِ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ بِفَاتِحَةِ الْكتاب مَرَّةً وَخَمْسِينَ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} حَرَّمَ اللَّهُ لَحْمَهُ عَلَى النَّارِ وَبَعَثَهُ اللَّهُ تَعَالَى يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَهُوَ آمِنٌ مِنَ الْعَذَابِ وَيُحَاسَبُ حِسَابًا يَسِيرًا وَيَمُرُّ عَلَى الصِّرَاطِ كَالْبَرْقِ اللامِعِ، مَوْضُوع.
أَحْمَد كَذَّاب وَشَيْخه وَشَيخ شَيْخه مَجْهُولَانِ.
(الجوزقاني) أَنْبَأَنَا مُحَمَّد بْن الْحَسَن العَلَويّ أَنْبَأَنَا أَبُو الْحَسَن بْن مُحَمَّد بْن أَحْمَد أَنْبَأَنَا أَبُو الْعَبَّاس أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عُمَر حَدَّثَنَا أَبُو الْفَضْل الشيابي حَدَّثَنَا أَبُو الْحَسَن بْن أَبِي الْحَدِيد حَدَّثَنَا يُونُس بْن عَبْد الْأَعْلَى أَنْبَأَنَا ابْن وَهْب أَخْبرنِي أَبُو صَخْر.
مُحَمَّد بْن زِيَاد عَنْ سَعِيد المَقْبُري عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ مَرْفُوعا.
مَنْ صَلَّى يَوْمَ الأَحَدِ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ بِتَسْلِيمَةٍ وَاحِدَةٍ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَة الْحَمد مرّة و {آمن الرَّسُولُ} إِلَى آخِرِهَا مَرَّةً كَتَبَ لَهُ اللَّهُ تَعَالَى لَهُ بِكُلِّ نَصْرَانِيٍّ وَنَصْرَانِيَّةٍ أَلْفَ حِجَّةٍ وَأَلْفَ عُمْرَةٍ وَأَلْفَ غَزْوَةٍ وَبِكُلِّ رَكْعَةٍ أَلْفَ صَلاةٍ وَجَعَلَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ النَّارِ أَلْفَ خَنْدَقٍ وَفَتَحَ لَهُ ثَمَانِيَةَ أَبْوَابِ الْجَنَّةِ يَدْخُلُ مِنْ أَيِّهَا شَاءَ وَقَضَى حَوَائِجَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ.
مَوْضُوع.
فِيهِ مَجَاهِيل.
(الجوزقاني) أَنبأَنَا مُحَمَّد بْن طَاهِر الْحَافِظ أَنْبَأَنَا عَلِيّ بْن أَحْمَد الْبَزَّار حَدَّثَنَا المخلص قَالَ الْمُؤلف وأَنْبَأَنَا عَلِيّ بْن عُبَيْد اللَّه أَنْبَأَنَا ابْن بنْدَار حَدَّثَنَا المخلص حَدَّثَنَا الْبَغَوِيّ حَدَّثَنَا مُصْعَب عَنْ مَالك عَنِ ابْن شهَاب عَنْ سَالم بْن عَبْد اللَّه عَن ابْن عُمَر مَرْفُوعًا؛ مَنْ صَلَّى يَوْمَ الاثْنَيْنِ أَرْبَعَ رَكَعَاتٍ يَقْرَأُ فِي كُلِّ رَكْعَةٍ بِفَاتِحَةِ الْكتاب مَرَّةً وَآيَةِ الْكُرْسِيِّ مَرَّةً و {َقُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} مَرَّةً و {َقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ} مَرَّةً و {َقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ} مَرَّةً وَإِذَا سَلَّمَ اسْتَغْفَرَ اللَّهَ عَشْرَ مَرَّاتٍ وَصَلَّى عَلَى رَسُولِ اللَّهِ عَشْرَ مَرَّاتٍ غُفِرَتْ ذُنُوبُهُ كُلُّهَا وَأَعْطَاهُ اللَّهُ قَصْرًا فِي الْجَنَّةِ مِنْ دُرَّةٍ بَيْضَاءَ فِي جَوْفِ الْقَصْرِ سَبْعَةُ أَبْيَاتٍ طُولُ كُلِّ بَيت ثَلَاثَة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute