الله: ثَلَاثَة عَلَى دَابَّة فَقَالَ الثَّالِث مَلْعُون واللَّه أَعْلَم.
(العُقَيْليّ) حَدَّثَنَا يُوسُف بْن أَحْمَد بْن الأشيب الصَّنعْاني حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن دَاوُد بْن أُخْت عَبْد الرَّزَّاق أَنْبَأَنَا معمر عَنْ ثَابِت عَنْ أَنَسٍ قَالَ نهى رَسُول الله أَنْ تُسَمَّى الطَّرِيقُ السِّكَّةَ.
لَا أصل لَهُ أَحْمَد بْن دَاوُد بن أُخْت عَبْد الرَّزَّاق كَذَّاب.
(ابْن عدي) حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن عُثْمَان التسترِي حَدَّثَنَا حَمَّاد بْن بَحر حَدَّثَنَا إِسْحَاق بْن نجيح عَن هِشَام عَنِ ابْن سِيرِينَ عَنْ ابْنِ عُمَرَ مَرْفُوعًا: ثَلاثٌ لَوْ يَعْلَمُ النَّاسُ مَا فِيهِنَّ مِنَ الْفَضْلِ مَا نَالَهُنَّ أَحَدٌ إِلا بِقُرْعَةٍ الصَّفُّ الْمُقَدَّمُ وَالأَذَانُ وَخِدْمَةُ الْقَوْمِ فِي السَّفَرِ.
مَوْضُوع: آفته إِسْحَاق.
(الْحَاكِم) حَدَّثَنَا أَبُو مَنْصُور مُحَمَّد بْن الْقَاسِم الْعَتكِي حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن أَشْرَس حَدَّثَنَا أَبُو جَعْفَر المَدِينيّ الْحَسَن بْن مُحَمَّد حَدَّثَنَا الْقَاسِم بْن الْحَسَن بْن زَيْد عَنْ أَبِيهِ عَنْ جَدّه الْحسن بن عَليّ عَن أبي عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ قَالَ رَسُول الله: لَمَّا أَرَادَ اللَّهُ تَعَالَى أَنْ يَخْلُقَ الْخَيْلَ قَالَ لِلرِّيحِ الْجَنُوبِ إِنِّي خَالِقٌ مِنْكِ خَلْقًا أَجْعَلُهُ عِزًّا لأَوْلِيَائِي وَمَزَلَّةً عَلَى أَعْدَائِي وَجَمَالا لأَهْلِ طَاعَتِي فَقَالَتِ الرِّيحُ اخْلُقْ فَقَبَضَ مِنْهَا قَبْضَةً فَخَلَقَ مِنْهَا فَرَسًا فَقَالَ خَلَقْتُكَ فَرَسًا وجعلتك الْخَيْرَ مَعْقُودًا بِنَاصِيَتِكَ وَالْغَنَائِمَ مُحْتَازَةً عَلَى ظَهْرِكَ وَجَعَلْتُكَ تَطِيرُ بِلا جَنَاحٍ فَأَنْتَ لِلطَّالب وَأَنْتَ لِلْهَرَبِ وَسَأَجْعَلُ عَلَى ظَهْرِكَ رِجَالا يُسَبِّحُونِي وَيَحْمَدُونِي وَيُهَلِّلُونِي وَيُكَبِّرُونِي فَلَمَّا سَمِعَتِ الْمَلائِكَةُ الصِّفَةَ وَخَلْقَ الْفَرَسِ قَالَتِ الْمَلائِكَةُ: يَا رَبُّ نَحْنُ مَلائِكَتُكَ نُسَبِّحُكَ وَنَحْمَدُكَ وَنُهَلِّلُكَ فَمَاذَا لَنَا فَخَلَقَ اللَّهُ لَهَا خَيْلا بُلْقًا أَعْنَاقُهَا كَأَعْنَاقِ الْبُخْتِ يُمِدُّ بِهَا من يشد مِنْ أَنْبِيَائِهِ وَرُسُلِهِ وَأَرْسَلَ الْفَرَسَ فِي الأَرْضِ فَلَمَّا اسْتَوَتْ قَدَمَاهُ عَلَى الأَرْضِ مَسَحَ الرَّحْمَنُ بِيَدِهِ عَلَى عُرْفِ ظَهْرِهِ فَقَالَ أُذِلُّ بِصَهِيلِكَ الْمُشْرِكِينَ أَمْلأُ مِنْهُ آذَانَهُمْ وَأُذِلُّ بِهِ أَعْنَاقَهُمْ وَأُرْعِبُ بِهِ قُلُوبَهُمْ فَلَمَّا عَرَضَ اللَّهُ تَعَالَى عَلَى آدَمَ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَا خَلَقَ قَالَ لَهُ اخْتَرْ مِنْ خَلْقِي مَا شِئْتَ فَاخْتَارَ الْفَرَسَ فَقِيلَ لَهُ اخْتَرْتَ عِزَّكَ وَعِزَّ وَلَدِكَ خَلِدًا مَا خَلَدُوا وَبَاقِيًا مَا بَقُوا تُلْقِحُ فَتُنْتِجُ مِنْهُ أَوْلادًا أَبَدَ الآبِدِينَ وَدَهْرَ الدَّاهِرِينَ بَرَكَتِي عَلَيْكَ وَعَلَيْهِمْ مَا خَلَقْتُ خَلْقًا أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْكَ، مَوْضُوع.
الْحَسَن بْن زَيْد ضَعِيف رَوَى عَنْ أَبِيهِ معضلات ومناكير (ابْن حبَان) حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن جَعْفَر بْن مُسَافر حَدَّثَنَا المؤمل بْن إِسْمَاعِيل حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيم بْن يزِيد عَن عَمْرو بْن دِينَار عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ: نَهَى رَسُول الله عَنْ ضَرْبِ الْبَهَائِمِ وَقَالَ إِذَا ضربت فَلَا تَأْكُلُوهَا.
لَا يَصح إِبْرَاهِيم مَتْرُوك (الْخَطِيب) أَنْبَأَنَا عَبْد الرَّحْمَن بْن عُثْمَان الدِّمَشْقِي فِي كِتَابه الْبناء أَنْبَأَنَا الْحَسَن بْن حبيب بْن عَبْد الْملك الْفَقِيه أَخْبرنِي بشر بن
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute