حَدَّثَنَا بهْلُول بْن إِسْحَاق حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن مُعَاوِيَة أَبُو النَّيْسابوريّ حَدَّثَنَا نهشل بْن سَعِيد عَن الضَّحَّاك عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ مَرْفُوعًا بِمِثْلِهِ (ابْن عَدِيّ) حَدَّثَنَا عُمَر بْن سِنَان حَدَّثَنَا هِشَام بْن عمار حَدَّثَنَا سَلام بْن سوار حَدَّثَنَا كثير بْن سُلَيْم عَنِ الضَّحَّاك عَنْ أَنَس مَرْفُوعًا بِمِثْلِهِ.
لَا يَصح عُمَر بْن جُمَيْع وجويبر ونهشل ومُحَمَّد بْن مُعَاوِيَة وَكثير كذابون وَسَلام مُنكر الْحَدِيث حَدِيث أَنَس أَخْرَجَهُ ابْن مَاجَه عَنْ هِشَام بن عمار بِهِ وقَالَ أَبُو زَكَرِيّا الْبُخَارِيّ فِي فَوَائده حَدَّثَنَا الْخَلِيل بْن عبد القهار الصَّيْدَاوِيُّ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْن الْمُبَارَك حَدَّثَنَا كثير بْن سُلَيْم بِهِ واللَّه أَعْلَم.
(الدارَقُطْنيّ) حَدَّثَنَا الْحَسَن بْن عَلِيّ بْن زَكَرِيّا حَدَّثَنَا عُثْمَان بْن عُمَر الدّباغ حَدَّثَنَا ابْن علاثة عَنِ الْأَوْزَاعِيّ عَن يَحْيَى بْن أَبِي كثير عَن أَبِي سَلمَة عَن أَبِي هُرَيْرَةَ مَرْفُوعًا: إِذَا تَزَوَّجَ أَحَدُكُمُ الْمَرْأَةَ فَلْيَسْأَلْ عَنْ شَعْرِهَا كَمَا يَسْأَلُ عَنْ وَجْهِهَا فَإِنَّ الشَّعْرَ أَحَدُ الْجَمَالَيْنِ، مَوْضُوع آفته الْحسن وَهُوَ العَدَويّ وَابْن علاثة يروي الموضوعات (قلت) لَهُ طَرِيق آخر قَالَ الديلمي أَنْبَأنَا مُحَمَّد بْن الْحُسَيْن أَنْبَأنَا أَبِي أَنْبَأنَا مُحَمَّد بْن عَلِيّ الْحَسَن الصُّوفيّ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْر مردك بْن أَحْمَد المَرَاغيّ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن عَبْد الْعَزِيز الدِّينَوَرِيّ حَدَّثَنَا إِسْحَاق بْن بشر الْكَاهِلِي حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن إِدْرِيس المَدِينيّ حَدَّثَنَا جَعْفَر عَنْ أَبِيهِ عَن جدِّه عَن عَلِيّ قَالَ قَالَ رَسُول الله إِذَا تَزَوَّجَ الرَّجُلُ الْمَرْأَةَ فَلْيَسْأَلْ عَنْ شَعْرِهَا كَمَا يَسْأَلُ عَنْ جَمَالِهَا فَإِنَّ الشَّعْرَ أَحَدُ الْجَمَالَيْنِ.
إِسْحَاق بْن بشر الْكَاهِلِي كَذَّاب واللَّه أَعْلَم.
(العُقَيْليّ) حَدَّثَنَا عَمْرو ابْن أَحْمَد الْعَمِّيّ حَدَّثَنَا مُوسَى بْن مُحَمَّد بْن عِمْرَانَ الْحَنَفِيّ حَدثنَا عصمَة بْن المتَوَكل قَالَ سَمِعْتُ شُعْبَة بْن الحَجَّاج عَنْ أَبِي جَمْرَةَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ يَقُولُ: مَنْ تَزَوَّجَ امْرَأَةً فَلا يَدْخُلْ عَلَيْهَا حَتَّى يُعْطِيَهَا شَيْئًا وَلَوْ لَمْ يَجِدْ إِلا أَحَدَ نَعْلَيْهِ قَالَ العُقَيْليّ لَا أَصْلَ لَهُ وعصمة قَلِيل الضَّبْط للْحَدِيث يهم وهما كثيرا (قُلْتُ) قَالَ العُقَيْليّ والمَعْروف عَنْ شُعْبَة مَا رَوَاهُ أَبُو النَّصْر عَنْ شُعْبَة عَنْ عَاصِم بْن عُبَيْد اللَّه عَنْ عَبْد اللَّه بْن عَامر بْن ربيعَة أَن امْرَأَة منْ فَزَارَة تزوجت عَلَى نَعْلَيْنِ فَقَالَ لَهَا النَّبِي: أرضيت منْ نَفسك وَمَالك بنعلين؟ فَقَالَت: إِن رَأْي ذَلِكَ.
فَقَالَ: وَأَنا أرى ذَلِكَ.
وقَالَ فِي الْمِيزَان: فِي الْحَدِيث الأول هَذَا كذب عَلَى شُعْبَة وَالله أعلم.
(الْعقيلِيّ) حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن الْوَلِيد الْأَنْطَاكِي حَدثنَا حَيْوَة ابْن شُرَيْح حَدثنَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute