حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن عَبْد اللَّه الْجَوْهَرِي حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن عُبَيْد حَدَّثَنَا نَاصح النَّحْويّ حَدَّثَنَا الْهَيْثَم بْن عَدِيّ عَنْ هِشَام بْن عُرْوَة عَن أَبِيهِ عَن عَائِشَة قَالَتْ قَالَ لي رَسُول الله يَا حُمَيْرَاءُ لَا تَأْكُلِي الطِّينَ فَإِنَّهُ يحْفر الْبَصَرَ وَيُغَيِّرُ اللَّوْنَ وَالله أعلم.
(ابْن عدي) حَدَّثَنَا هنبل بْن مُحَمَّد حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن عَبْد الْجَبَّار حَدَّثَنَا الحكم بْن عَبْد اللَّه حَدَّثَنَا الزُّهْرِيّ عَن سَعِيد بْن الْمسيب عَنْ عَائِشَةَ مَرْفُوعًا: سِتٌّ مِنَ النِّسْيَانِ سُؤْرُ الْفَأْرِ وَإِلْقَاءُ الْقَمْلَةِ وَهِيَ حَيَّةٌ وَالْبَوْلُ فِي الْمَاءِ الرَّاكِدِ وَمَضْغُ الْعِلْكِ وَأَكْلُ التُّفَّاحِ وَيُحِلُّ ذَلِكَ اللِّبَانُ الذَّكَرِ.
مَوْضُوع.
آفَتُهُ الحَكَم (ابْن عَدِيّ) حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن إِبْرَاهِيم بْن مَيْمُون حَدَّثَنَا شُرَيْح بْن يُونُس حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن ثَابت عَن حَمْزَة النصيبي عَن أَبِي الزبير عَن جَابِرٍ مَرْفُوعًا: مَنْ نَسِيَ أَنْ يُسَمِّيَ عَلَى طَعَامِهِ فَلْيَقْرَأْ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} إِذَا فَرَغَ.
آفَتُهُ حَمْزَة (قُلْتُ) رَوَى لَهُ التِّرمِذيّ والْحَدِيث أَخْرَجَهُ ابْن السّني فِي عمل الْيَوْم وَاللَّيْلَة وأَبُو نُعَيم فِي الْحِلْية واللَّه أعلم.
(الْعقيلِيّ) حَدَّثَنَا أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن صعصعة حَدَّثَنَا عَبْد الرَّحْمَن بْن أَبِي صَالح حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن عَبْد المطَّلِب العِجْليّ عَنِ الْحَسَن بْن ذَكْوَان عَن يَحْيَى بْن أَبِي كثير عَن أَبِي سَلمَة عَن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُول الله: إِنَّ أَهْلَ الْبَيْتِ لَيَقِلُّ طَعَامُهُمْ فتستنير بُيُوتُهُمْ.
لَا يَصِّح قَالَ العُقَيْليّ: عَبْد اللَّه بْن المطَّلِب مَجْهُول وَحَدِيثه مُنْكَر غَيْر مَحْفُوظ وقَالَ أَحْمَد: الْحَسَن بْن ذَكْوَان أَحَادِيثه أباطيل (ابْن عَدِيّ) حَدَّثَنَا الْفَضْل بْن حَرْب حَدَّثَنَا عَبْد الرَّحْمَن بن الْمُبَارك حَدثنَا يزِيغ أَبُو الْخَلِيل حَدَّثَنَا هِشَام بْن عُرْوَة عَن أَبِيهِ عَن عَائِشَةَ مَرْفُوعًا: أَذِيبُوا طَعَامَكُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ وَالصَّلاةِ وَلا تَنَامُوا عَلَيْهِ فَتَقْسُوَ لَهُ قُلُوبُكُمْ.
(ابْن عَدِيّ) حَدَّثَنَا بشر بْن أَنَس أَبُو الْخَيْر وجَعْفَر بْن أَحْمَد بْن بهمور قَالَا حَدَّثَنَا أَبُو الْأَشْعَث حَدَّثَنَا أَصْرَم بْن حَوْشَب حَدَّثَنَا عَبْد اللَّه بْن إِبْرَاهِيم الشَّيْبَانِيّ عَنْ هِشَام بْن عُرْوَة عَن أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ مَرْفُوعًا: أَذِيبُوا طَعَامَكُمْ بِالصَّلَاةِ وَلَا تناموا عَلَيْهِ فتقسوا قُلُوبُكُمْ.
بزيغ مَتْرُوك واصرم كَذَّاب قَالَ ابْن عَدِيّ: هُوَ مَعْروف بيزيغ فَلَعَلَّ أَصْرَم سَرقه مِنْهُ (قُلْتُ) أَخْرَجَهُ مِنَ الطَّرِيق الأول الطَّبَرَانِيّ فِي الْأَوْسَط وَابْن السّني فِي عمل الْيَوْم وَاللَّيْلَة وَأَبُو نعيم فِي الطِّبّ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute