سمع من الشَّيْخ شمس الدّين عبد الرَّحْمَن بن أبي عمر وَأحمد ابْن شَيبَان وابي بكر بن مُحَمَّد الْهَرَوِيّ وَعلي بن أَحْمد ابْن البُخَارِيّ وَعبد الرَّحِيم ابْن عبد الْملك
وَحدث مرَارًا
وَخرج لَهُ ابْن طغريل أَرْبَعِينَ حَدِيثا عَن خَمْسَة من شُيُوخه
وَحدث بهَا ٢
وَكَانَ رجلا جيدا حج غير مرّة وَحدث بالحجاز
ومولده سنة سِتّ أَو سبع وَسِتِّينَ وست مئة
سَمِعت مِنْهُ
٢٢١ - وَفِي الثَّالِث وَالْعِشْرين من شهر رَمَضَان توفّي الصَّدْر نَاصِر الدّين أَبُو عَليّ الْحُسَيْن بن أَحْمد بن عبد الْمُنعم الْحَرَّانِي التَّاجِر بِالْقَاهِرَةِ وَدفن بالقرافة
سمع من غَازِي الحلاوي الغيلانيات كَامِلَة كتب لي بذلك الشَّيْخ زين الدّين أَبُو بكر بن قَاسم الرَّحبِي