وَتَوَلَّى قَضَاء طرابلس ثمَّ حلب ثمَّ عزل وَتَوَلَّى تدريس الشامية البرانية
وَكَانَ كريم النَّفس محبا للصالحين
٤٢٨ - وَفِي يَوْم السبت الثَّالِث عشر من الشَّهْر توفّي سيف الدّين أَبُو بكر بن أَحْمد ابْن مُحَمَّد بن الصباب الْحَرَّانِي التَّاجِر بِدِمَشْق وَصلي عَلَيْهِ من الْغَد (٦١ أ) وَدفن بتربتهم بقاسيون
سمع من ابْن البُخَارِيّ الأول وَالثَّانِي من مشيخته
وَحدث
قَالَ البرزالي
رجل جيد حَافظ للْكتاب الْعَزِيز وَفِيه ديانَة وَخير وسافر فِي التِّجَارَة إِلَى بِلَاد الْعَجم وَغَيرهَا