(٢) بضم الكاف وسكون الراء، نسبة إلى الأكراد طائفة معروفة يسكنون شمال العراق. (اللباب في تهذيب الأنساب ٣/ ٩٢). (٣) هذه النسبة إلى منشأة المهراني مسقط رأسه، كما سيأتي. (٤) انظر: طبقات القراء (١/ ٣٨٢)، وإنباء الغمر (٢/ ٢٧٥)، وطبقات ابن قاضي شهبة (٤/ ٢٩)، ولحظ الألحاظ (ص ٢٢٠). (٥) وليست إلى العراق بالمعنى الأخص وهو أرض بابل. (انظر معجم البلدان ٤/ ٩٣ - ٩٥). (٦) بالكسر ثم السكون، وباء موحدة مكسورة، مدينة كبيرة تقع على ثمانين كيلا جنوب شرق الموصل بالعراق. (انظر معجم البلدان (١/ ١٣٨، والحافظ العراقي وأثره في السنة ١/ ١٣٩). (٧) حكاه عنه السخاوي في الضوء اللامع (٤/ ١٧١). (٨) هذه المنشأة نسبت للأمير سيف الدين بلبان المهراني؛ لأنه أول من ابتنى بها دارا، وسكنها، ثم تتابع الناس، حتى انحسر الماء عن الجهة الشرقية فخربت. (انظر: الخطط للمقريزي ١/ ٣٤٦). (٩) مصر تطلق على المدينة المجاورة للقاهرة، وتطلق على القطر الأعم، فتدخل القاهرة حينئذ في إطلاقها، وفي قول مترجمي العراقي: "بين مصر والقاهرة". الإطلاق الأول. (انظر معجم البلدان ٥/ ١٣٧ - ١٤٣، والحافظ العراقي، وأثره في السنة ١/ ١٤٤ - ١٤٥). (١٠) انظر: المجمع المؤسس (٢/ ١٧٦)، ولحظ الألحاظ (ص ٢٢١)، والدليل الشافي (١/ ٤٠٩)، والضوء اللامع (٤/ ١٧١). (١١) انظر عن أسرته العجالة السنية على ألفية السيرة النبوية (ص ٤)، والضوء اللامع (٤/ ١٧١).