للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

جيدا وَفُلَانًا طلب جوده

(التجاويد) الأمطار الغزيرة

(الجادي) الزَّعْفَرَان

(الْجواد) النجيب من الْخَيل (ج) جِيَاد وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {إِذْ عرض عَلَيْهِ بالْعَشي الصافنات الْجِيَاد}

(الْجواد) النعاس

(الْجُود) الْمَطَر الغزير الَّذِي لَا مطر فَوْقه وَفِي حَدِيث الاسْتِسْقَاء (وَلم يَأْتِ أحد من نَاحيَة إِلَّا حدث بالجود)

(الْجُود) (عِنْد الأخلاقيين) صفة تحمل صَاحبهَا على بذل مَا يَنْبَغِي من الْخَيْر لغير عوض

(الْجَوْدَة) جودة الْفَهم (فِي اصْطِلَاح أهل النّظر) صِحَة الِانْتِقَال من الملزومات إِلَى اللوازم

(جَار)

جورا طلب أَو سَأَلَ أَن يجار وَالطَّرِيق لم يهتد فِيهِ وَالْأَرْض طَال نبتها وارتفع وَعَن الْقَصْد وَالطَّرِيق مَال وَعدل وَفِي حكمه ظلم وَيُقَال جَار عَلَيْهِ فِي حكمه فَهُوَ جَائِر (ج) جورة وجارة وَهُوَ جور أَيْضا (وصف بِالْمَصْدَرِ)

(أجاره) حماه وأنقذه وَيُقَال أجاره من فلَان وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَهُوَ يجير وَلَا يجار عَلَيْهِ} وَيُقَال أجاره الله من عَذَابه وَالْمَتَاع حفظه وَفُلَانًا عَن الطَّرِيق عدل بِهِ عَنهُ وعَلى الْقَوْم فلَان مَضَت عَلَيْهِم إِجَارَته ونفذت

(جاوره) مجاورة وجوارا ساكنه ولاصقه فِي الْمسكن وَأَعْطَاهُ ذمَّة يكون بهَا جَاره ويجيره وَالْمَسْجِد اعْتكف فِيهِ وَيُقَال جاور الْمَدِينَة أَو مَكَّة وَبني فلَان وَفِيهِمْ تمتّع بجوارهم

(جوره) نِسْبَة إِلَى الْجور وَالْبناء وَنَحْوه قوضه وهدمه وَفُلَانًا صرعه

(اجتور) الْقَوْم جاور بَعضهم بَعْضًا

(تجاور) الْقَوْم اجتوروا

(تجور) مُطَاوع جوره وعَلى فرَاشه اضْطجع وَيُقَال تجور خباء اللَّيْل تكشف ظلامه

(استجار) بفلان اسْتَغَاثَ بِهِ والتجأ إِلَيْهِ وَفُلَانًا سَأَلَهُ أَن يُؤمنهُ ويحفظه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {وَإِن أحد من الْمُشْركين استجارك فَأَجره} وَيُقَال استجاره من فلَان

(الْجَار) المجاور فِي الْمسكن وَفِي الْمثل (قد يُؤْخَذ الْجَار بذنب الْجَار) وَالشَّرِيك فِي الْعقار أَو التِّجَارَة والمجير والمستجير والمجار وَالزَّوْج وَالزَّوْجَة وَفِي الْمثل (إياك أَعنِي واسمعي يَا جَارة) يضْرب لمن يتَكَلَّم بِكَلَام وَيُرِيد بِهِ شَيْئا آخر والحليف والناصر (ج) جيرة وجيران وأجوار

(الْجوَار) المَاء الْكثير العميق وَمن الدَّار طوارها وَهُوَ مَا كَانَ على حَدهَا وبحذائها

(الْجوَار) الْعَهْد والأمان

ومعاهدة حسن الْجوَار معاهدة صداقة بَين دوَل متجاورة من اثْنَتَيْنِ فَأكْثر (مج)

(الْجور) الجائر (ج) جورة وجورة

وَيُقَال عِنْده من المَال الْجور الْكثير المتجاوز الْعَادة

(الْجور) الصلب الشَّديد وبعير جور ضخم شَدِيد الهدير وسيل جور مفرط الْكَثْرَة وغيث جور شَدِيد صَوت الرَّعْد غزير المَاء وَعِنْده مَال جور كثير

(الْجوَار) الحراث والأكار الَّذِي يعْمل فِي الْكَرم أَو الْبُسْتَان

(جوربه)

ألبسهُ الجورب

(تجورب) مُطَاوع جوربه

(الجورب) لِبَاس الرجل (ج) جواربة وجوارب (مَعَ)

(جَازَ)

القَوْل جوزا وجوازا ومجازا قبل وَنفذ وَالْعقد وَغَيره نفذ وَمضى على الصِّحَّة وَالدِّرْهَم قبل على مَا فِيهِ وَلم يرد والموضع وَبِه سَار فِيهِ وقطعه وَيُقَال جَازَ بفلان الْموضع قَادَهُ حَتَّى قطعه وتعداه وَخَلفه وَرَاءه

(أجَاز) على اسْمه أعلم عَلَيْهِ والشاعر فِي القصيدة خَالف فِي أبياتها حَرَكَة الْحَرْف الَّذِي يَلِي حرف الروي وَخَالف بَين هجاء حرف الروي و (فِي الشّعْر) أتم بَيْتا أَتَى مطارحه بصدره وَالشَّيْء جعله جَائِزا والموضع جازه وَيُقَال أجَاز فلَانا الْموضع قَادَهُ حَتَّى قطعه وَالْعقد وَغَيره أَمْضَاهُ وأنفذه والرأي وَالْأَمر أنفذهما وَفِي الحَدِيث (إِنِّي لَا أُجِيز الْيَوْم على نَفسِي شَاهدا إِلَّا مني) وَيُقَال أجَاز لفُلَان مَا صنع وَفُلَانًا أعطَاهُ مِقْدَارًا من المَاء يجوز بِهِ من منهل إِلَى منهل وَأَعْطَاهُ الْجَائِزَة وَفِي الحَدِيث (أجيزوا الْوَفْد بِنَحْوِ مَا كنت أجيزهم) وَيُقَال أجَازه بجائزة والعالم تِلْمِيذه أذن لَهُ فِي الرِّوَايَة عَنهُ وَالْحَبل لم يحكم فتله فتراكبت قواه

(جَاوز) عَن ذَنبه لم يؤاخذه بِهِ وَالطَّرِيق وَنَحْوه مُجَاوزَة وجوازا خَلفه

(جوز) لَهُم دوابهم قادها وَاحِدَة وَاحِدَة حَتَّى تجوز وَالدَّرَاهِم قبلهَا على مَا فِيهَا وَلم يردهَا والرأي وَالْأَمر أنفذهما وَيُقَال جوز لفُلَان مَا صنع وَهَذَا مِمَّا لَا يجوزه الْعقل وَلَهُم الدَّوَابّ سَقَاهَا

(اجتاز) سلك وَيُقَال اجتاز الْموضع

(تجَاوز) عَن الشَّيْء أغضى وَعَن الرجل عَفا وَيُقَال تجَاوز عَن الذَّنب لم يُؤَاخذ بِهِ وَفِي الشَّيْء أفرط والموضع جازه

(تجوز) فِي الْأَمر احتمله وأغمض فِيهِ وَعَن الرجل تجَاوز وَفِي الصَّلَاة ترخص وخفف وَفِي حَدِيث عَليّ (تجوزوا فِي الصَّلَاة) وَفِي الْكَلَام تكلم بالمجاز وَالدَّرَاهِم قبلهَا على مَا فِيهَا من الزيف

(استجاز) طلب الْإِجَازَة وَالْمُسَافر فلَانا طلب مِنْهُ مِقْدَارًا من المَاء يجوز بِهِ من

<<  <  ج: ص:  >  >>