للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(عيه) بِالرجلِ صَاح بِهِ

(العائهة) الصياح

(العاهة) (انْظُر عوه)

(عي)

فِي مَنْطِقه عيا وعياء عجز عَنهُ فَلم يسْتَطع بَيَان مُرَاده مِنْهُ وَيُقَال عي بأَمْره وعي عَن حجَّته وَالْأَمر وبالأمر جَهله فَهُوَ عي (ج) أعياء وَهُوَ عي (ج) أعيياه وَهُوَ عيان وَهِي عيا (ج) عيايا

(عيي) عيا عي

(أعيا) الرجل أَو الْبَعِير فِي سيره تَعب تعبا شَدِيدا وَيُقَال أعياه السّير وَعَلِيهِ الْأَمر أعجزه فَلم يهتد لوجهه وَيُقَال أعيا الدَّاء الطَّبِيب

(عايا) فلَان أَتَى بِكَلَام أَو أَمر لَا يهتدى لَهُ وَصَاحبه ألْقى عَلَيْهِ كلَاما لَا يهتدى لوجهه

(عيا) الرجل عايا وَصَاحبه عاياه

(تعايا) الرجل أرى من نَفسه أَنه عيي وَلَيْسَ بِهِ عي وبالأمر لم يطق إحكامه وَعَلِيهِ الْأَمر أعجزه فَلم يهتد لوجهه وَيُقَال تعاياه الْأَمر

(تعيا) بِالْأَمر وَعَلِيهِ الْأَمر تعايا بِهِ وَعَلِيهِ

(استعيا) بِالْأَمر عي بِهِ

(الأعيية) مَا عاييت بِهِ صَاحبك من الأغاليط الَّتِي يتعاطاها النَّاس للتعمية

(العياء) (الدَّاء العياء) الشَّديد الَّذِي لَا طب لَهُ وَلَا برْء مِنْهُ

(العي) الْعَجز عَن التَّعْبِير اللَّفْظِيّ بِمَا يُفِيد الْمَعْنى الْمَقْصُود وَعدم الاهتداء لوجه المُرَاد وَالْعجز عَن أَدَائِهِ

بَاب الْغَيْن

(الْغَيْن)

هُوَ الْحَرْف التَّاسِع عشر من حُرُوف الهجاء ومخرجه من بَين أدنى الْحلق إِلَى الْفَم قرب اللهاة وَهُوَ مجهور رخو

(الْغَاز)

حَالَة من حالات الْمَادَّة الثَّلَاث تكون فِي الْعَادة شفافة تتَمَيَّز بِأَنَّهَا تشغل كل حيّز تُوضَع فِيهِ وتتشكل بشكله كالهواء والأكسجين وَثَانِي أكسيد الكربون فِي دَرَجَات الْحَرَارَة والضغط العاديين (مج)

و (غاز الفحم) مخلوط من الغازات يسْتَعْمل فِي المواقد والإنارة و (غاز الاستصباح) كل غاز يستخدم فِي الإضاءة بإشعاله و (غاز الْخَرْدَل) غاز سَام يسْتَعْمل فِي الحروب (مج)

(الغازوزة) شراب حُلْو بِهِ قَلِيل من الزيوت العطرية مشبع بغاز بثاني أكسيد الكربون تَحت ضغط أَعلَى من الضغط الجوي وَقد يُضَاف إِلَيْهِ مواد أُخْرَى تكسبه لونا أَو طعما خَاصّا (مج)

(غبت)

الْمَاشِيَة فِي الْورْد غبا شربت يَوْمًا وَتركت يَوْمًا والحمى على المحموم أَخَذته يَوْمًا وَتركته آخر وَالرجل فِي الزِّيَارَة زار فِي الْحِين بعد الْحِين وَمِنْه قَوْلهم (زر غبا تَزْدَدْ حبا) وَالْأَمر صَار إِلَى أواخره وَالطَّعَام غبا وغبوبا وغبوبة أنتن وَفَسَد وَفُلَان عِنْده غبا بَات والرأي تأنى فِيهِ

(أغب) الْقَوْم شربت ماشيتهم يَوْمًا وَتركت يَوْمًا والحلوبة درت غبا وَالطَّعَام فسد وأنتن وَعِنْده بَات والماشية ترك سقيها وَالْقَوْم جَاءَهُم يَوْمًا وتركهم يَوْمًا والحمى فلَانا وَعَلِيهِ أَخَذته يَوْمًا وَتركته آخر وَالشَّيْء فلَانا وَقع بِهِ وَيُقَال فلَان لَا يغبنا عطاؤه أَي يأتينا كل يَوْم

(غبب) الطَّعَام فسد وأنتن وَفُلَان فِي الْأَمر لم يُبَالغ فِيهِ وَالشَّاة حلبها يَوْمًا وَتركهَا يَوْمًا

(التغبة) شَهَادَة الزُّور

(الغب) من كل شَيْء عاقبته وَآخره وَبِمَعْنى بعد يُقَال جَاءَ غبة وَحمى غب وَحمى الغب الَّتِي تنوب يَوْمًا بعد يَوْم وَمَاء غب بعيد (ج) أغباب

(الغب) مَاء مد الْبَحْر الطاغي على الشاطئ والوادي (ج) أغباب وغبان وَيُقَال أَصَابَنَا مطر سَالَ مِنْهُ الغبان

(الغبب) مَا يتدلى منتفخا تَحت الحنك من النَّاس والديكة وَالْبَقر (ج) أغباب

(الغبة) الْبلْغَة من الْعَيْش

(الغبيب) اللَّحْم البائت والمسيل الصَّغِير الضّيق من متن الْجَبَل وَمتْن الأَرْض

(الغبيبة) لبن الغدوة يحلب عَلَيْهِ من اللَّيْل ثمَّ يمخض من الْغَد

(المغبة) من كل شَيْء عاقبته وَآخره يُقَال لهَذَا الْأَمر مغبة طيبَة

(المغيب) ثَوْر مغيب ذُو غبب

(غبث)

الشَّيْء غبثا خلطه يُقَال غبث الزّبد بالعسل

(غبث) اللَّوْن غبثا وغبثة اغبر فَهُوَ أغبث وَهِي غبثاء (ج) غبث

(اغبث) غبث

(الغبيثة) أقط يخطط ويلت بِسمن (ج) غبائث

(غبج)

المَاء غبجا جرعه جرعا متداركا

(الغبجة) الجرعة (وزنا وَمعنى)

(غبر)

غبورا مكث وَبَقِي وَمضى

(غبر) الشَّيْء غبرا وغبرة علاهُ الْغُبَار وَصَارَ لَونه كلون الْغُبَار فَهُوَ أغبر وَهِي غبراء (ج) غبر وَالْجرْح غبرا اندمل على فَسَاد ثمَّ انْتقض بعد الْبُرْء فَهُوَ غبر

(أغبر) أثار الْغُبَار وَالشَّيْء صَار

<<  <  ج: ص:  >  >>