وَجَمَاعَة الأفراس (لَا وَاحِد لَهُ من لَفظه) والفرسان (ج) أخيال وخيول
(الْخَيل) السذاب
(الخيلة) الْكبر والإعجاب بِالنَّفسِ
(الخيال) صَاحب الْخُيُول وفارسها (ج) خيالة
(المخيل) من الرِّجَال الْكثير شامات الْجَسَد وَيُقَال فلَان مخيل للخير خليق
(المخيلة) مَوضِع الْخَيل وَالظَّن يُقَال أَخْطَأت فِيهِ مخيلتي والسحابة الَّتِي تخالها ماطرة لرعدها وبرقها وَالْكبر يُقَال فلَان ذُو مخيلة ذُو كبر (ج) مخايل وَيُقَال ظَهرت فِيهِ مخايل النجابة دلائلها ومظنتها
(المخيول) من الرِّجَال الْكثير شامات الْجَسَد وَالْبَعِير وَقع الأخيل على عَجزه فَقَطعه وَيُقَال رجل مخيول طَار عقله فَزعًا
(المخيل) يُقَال فلَان يمْضِي على المخيل على مَا خيلت نَفسه أَي مَا شبهت أَي على غرر من غير يَقِين
(المخيلة) الْقُوَّة الَّتِي تخيل الْأَشْيَاء وتصورها وَهِي مرْآة الْعقل
(خام)
فلَان خيما أَقَامَ بِالْمَكَانِ وَكَاد لغيره كيدا فَلم ينجح فِيهِ وَرجع عَلَيْهِ وَالْأَرْض خيمانا وخمت وَعَن الْقِتَال وَفِيه خيما وخياما وخيمانا وخيوما جبن وتراجع وَرجله رَفعهَا
(أخامت) الدَّابَّة قَامَت على ثَلَاث وثنت الرَّابِعَة وأبقت طرفها على الأَرْض يُقَال أخام الرجل وَالدَّابَّة إِحْدَى رجلَيْهِ أَو فِي إِحْدَى رجلَيْهِ والخيمة نصبها
(أخيم) الْخَيْمَة أخامها
(خيم) الْقَوْم نصبوا خياما ودخلوا الْخَيْمَة وَفُلَان أَقَامَ بِالْمَكَانِ وَيُقَال خيم بِالْمَكَانِ وَفِيه وخيم اللَّيْل غشى (على التَّشْبِيه) والرائحة بِالْمَكَانِ وبالثوب فاحت فِيهِ وَثبتت والوحشي فِي كناسه أَقَامَ فِيهِ فَلم يبرحه والخيمة أخامها وَالشَّيْء جعله كالخيمة والمسك وَنَحْوه غطاه بِشَيْء كي يعبق بِهِ
(تخيم) الْقَوْم دخلُوا الْخَيْمَة وَأَقَامُوا فِي الْخَيْمَة وَالرِّيح الطّيبَة فِي الثَّوْب عبقت بِهِ وَثبتت وَمَكَان كَذَا ضرب خيمته فِيهِ وَيُقَال تخيم بِهِ
(الخام) (انظ خوم)
(الخامة) (انْظُر خوم)
(الخيم) فرند السَّيْف والسجية والطبيعة وَالْأَصْل
(الْخَيْمَة) كل بَيت يُقَام من أَعْوَاد الشّجر يلقى عَلَيْهِ نبت يستظل بِهِ فِي الْحر وَالْبَيْت يتَّخذ من الصُّوف أَو الْقطن ويقام على أَعْوَاد ويشد بأطناب والمنزل (ج) خيمات وخيام وخيم وخيم
(الخيمي) صانع الْخيام
(الْخيام) الخيمي
(المخيم) الْمَكَان نصبت فِيهِ الْخيام
بَاب الدَّال
(الدَّال)
هُوَ الْحَرْف الثَّامِن من حُرُوف الهجاء ومخرجه من طرف اللِّسَان وأصول الثنايا الْعليا وَهُوَ مجهور شَدِيد
ويبدل باطراد من تَاء الافتعال وفروعه إِذا كَانَت الْفَاء زايا كازداد وازدجر أَو ذالا مُعْجمَة كادكر أَو دَالا مُهْملَة مثلهَا كادرأ وادفع
(دأب)
فِي الْعَمَل وَغَيره دأبا ودأبا ودءوبا جد فِيهِ وَالشَّيْء دأبا لَازمه واعتاده من غير فتور وَالدَّابَّة سَاقهَا شَدِيدا فَهُوَ دائب وَهُوَ وَهِي دءوب
(أدأب) الْعَمَل وَغَيره أدامه وَفُلَانًا أحوجه إِلَى الدأب وَالدَّابَّة دأبها
(الدأب الدأب) الْعَادة والشأن يُقَال مَا زَالَ هَذَا دأبه وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز {مثل دأب قوم نوح وَعَاد وَثَمُود}
(الدائبان) اللَّيْل وَالنَّهَار وَالشَّمْس وَالْقَمَر
(دأث)
دأثا دنس وَثقل وَالشَّيْء دنسه
(الدئث) الحقد الدَّائِم (ج) أدآث
(الدأثاء) الْأمة الحمقاء (ج) دآث وَيُقَال للأحمق ابْن دأثاء
(الدئثان) الْحُلْقُوم
(الدؤثي) الديوث
(دأدأ)
دأدأة ودئداء أسْرع وَعدا أَشد الْعَدو وَفِي أَثَره تبعه مقتفيا لَهُ وَالْقَوْم تزاحموا وأحدثوا جلبة وَالشَّيْء حركه ودحرجه وغطاه
(تدأدأ) مُطَاوع دأدأه وَفِي حَدِيث أحد (فتدأدأ عَن فرسه) تدحرج وَسقط وَمَال وَيُقَال تدأدأ عَنهُ وَفِي مَشْيه تمايل وَالْقَوْم دأدءوا
(الدأداء) آخر أَيَّام الشَّهْر وَيُقَال لَيْلَة دأداء شَدِيدَة الظلمَة (ج) دآدي وَفِي الحَدِيث (لَيْسَ عفر اللَّيَالِي كالدآدي)
(الدئداء) الدأداء (ج) دآدي
(الدؤدؤ) الدأداء (ج) دآدي
(الدأدأة) الدأداء (ج) دآدي
(دأظ)
دأظا امتلا وَسمن والوعاء ملأَهُ وَيُقَال دأظ الْمَتَاع فِي العيبة وَفُلَانًا أكرهه أَن يَأْكُل على الشِّبَع وغاظه وخنقه والقرحة غمزها فانفتحت